الملتقى الصوفى للنور المحمدى
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضومعنا
او التسجيل معنا ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لك
ادارة المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضومعنا
او التسجيل معنا ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لك
ادارة المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملتقى الصوفى للنور المحمدى

الملتقي الصوفي للنور المحمدي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مالنا وما علينا ؟؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رابعه المصرية
مشرف عام
مشرف عام
رابعه المصرية


عدد المساهمات : 2051
نقاط : 18552
التفاعل مع الاعضاء : 45
تاريخ التسجيل : 06/11/2010

مالنا وما علينا ؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: مالنا وما علينا ؟؟؟؟؟   مالنا وما علينا ؟؟؟؟؟ Emptyالإثنين ديسمبر 26, 2011 12:43 pm

احبابي ..احباب النور المحمدي

من بعد اذنكم جميعا ..اود ان اطرح تساؤل او نفتح نقاش عن الحياة الزوجية

وطبعا سننتهز فرصة ان بيننا متزوجين كثير ومروا بتلك التجربه ان يمدونا وينصحونا

وللاسف لاننا في زمن اختلطت فيه مفاهيم كثيرة وانتشرت معتقدات خاطئة وكله بسبب البعد عن الدين

او عدم الفهم الصحيح له ....نعاني من متاعب خاصة في امور الحياة الزوجيه بصفه عامة

فتارة نسمع المرأه وهي التي عليها الامر كله وتارة نسمع انه الرجل وهو المسئول ورب الاسرة وهو وهو ....

ولكن نحن نعلم جيدا ان لكل طرف مسئولية وواجبات وحقوق وان هناك اداب لتلك الحياة التي وصفها الله بانها ميثاق غليظ

..والحقيقه انا احببت ان اطرح هذا النقاش ليتسفيد الجميع

فمالنا وما علينا ؟؟؟؟


وجزاكم الله عنا خير الجزاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الهدهد السليماني
الاداره
الاداره
الهدهد السليماني


عدد المساهمات : 1979
نقاط : 16629
التفاعل مع الاعضاء : 35
تاريخ التسجيل : 05/11/2010

مالنا وما علينا ؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: مالنا وما علينا ؟؟؟؟؟   مالنا وما علينا ؟؟؟؟؟ Emptyالإثنين ديسمبر 26, 2011 1:21 pm

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا وحبيبنا رسول الله وعلى اله وصحبه والتابعين ومن والاه


أشكــــرألاخت الفاضلة على هذا الباب والذي سنحاول بعون الله جاهدين ان نستخلص منه مالنا وماعلينا من حقوق وواجبات
بما يمليه علينا الشرع

قال تعالى {وَاللّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً }
و قال الله تعالي { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً }

وقال صلى الله عليه وسلم; يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء

عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(( إن الرجل إذا نظر إلى امرأته, ونظرت إليه, نظر الله تعالى إليهما نظرة
رحمة,فإذا أخذ بكفها تساقطت ذنوبهما من خلال أصابعهما ))
صحيح الجامع حديث
رقم 1977

أين علماء الإجتماع , وخبراء العلاقات الزوجية , والمصلحون من هذا الحديث؟
العظيم , الذي يوصي الزوجين ببعضهما غاية الإيصاء , ويسمو بعلاقتهما إلى
أعلى مكان , ويعدهما بالأجر الكبير على تواددهما وتراحمهما ؟!
إنها
دعوة للأزواج إلى عدم التهوين من رسائل المودة بينهما . فحتى النظرة التي
لا تكلف جهدًا , ولا تفقد مالاً , تجلب رحمة الله بالزوجين , رحمة الله
التي تحمل معها كل خير لهما , تحمل الرزق والسلام والسعادة , رحمة الله
التي يهون معها كل صعب , ويقرب كل بعيد , وينفرج كل كرب . والنبي صلى الله
عليه وسلم لم يحدد نوع نظرة الرجل إلى زوجته , ولا نظرة زوجته إليه ,ليترك
المجال رحباً أمام نظرات المحبة،والمودة ،والشفقة ، والحنان، ،بل حتى
نظرات الرغبة والشهوة مادامت توصل إلى علاقة حلال بين الزوجين .
وواضح
أن النبي عليه الصلاة والسلام , يحث الزوج على البدء بالنظرة الطيبة ,
لكنه يحث المرأة على مبادلة زوجها تلك النظرة (( ونظرت إليه )) وفي هذا
تشجيع الزوجة على الإيجابية والإستجابة لتودد الزوج بتودد مماثل منها .
وحتى تزيد المودة وتتضاعف المحبة , وتتعانق المشاعر الحانية , دعا الرسول
صلى عليه وسلم إلى عدم الإقتصار على هذه النظرات المتبادلة , وذلك حين قال
: (( فإذا أخذ بكفّها ..) وياله من تعبير بديع دقيق يرسم
وهذا الحديث ضعيف من باب السند الا أنه عظيم وكريم في هذا الصدد

وقال صلى الله عليه وسلم" دينار أنفقته في سبيل الله ، ودينار أنفقته في رقبة ، ودينار تصدقت به على مسكين ، ودينار أنفقته على أهلك ، أعظمهم أجر الذي أنفقته على أهلك " رواه مسلم

من اسرار الزواج والتطرق في ابواب النكاح
تتجلى لنا رحمة الله بين البشر في تلك المودة والرحمة التي جعلها نور القلوب .......................

فالزواج لا يكون آية من آيات الله ولا يكون عشا للسعادة ولا مركزا للتربية إلا إذا كان قائما على المودة والرحمة، أما المودة فهي أعلى درجات الحب ولا تكون كذلك إلا إذا كانت قائمة على غير المصالح الشخصية، والحياة الزوجية تحتاج للمودة من الزوجين وخاصة من الزوجة تجاه زوجها ومن هنا وجه النبي صلى الله عليه وسلم الباحثين عن زوجة بقوله ( تزوجوا الودود الولود) ، وكلما كان أحد الزوجين أكثر حبا للآخر كان أكثر ودا لشريك حياته، ومن هنا كان أهل الجنة قد جعل الله لهم عنده ودا.

والمودة فيها جانب مرتبط بطبيعة الإنسان لكن الجانب الأكبر والأعم والأغلب منها مكتسب ويمكن التطبع به لأنه مرتبط بكلام طيب من اللسان والمعاملة الطيبة .

أما الرحمة فهي بالدرجة الثانية بعد المودة ، لكن الرحمة قد توجد وإن لم يكن الود موجودا وكما قيل : ليس كل البيوت قائمة على الحب، والرحمة صفة مرتبطة بإنسانية الإنسان ومرتبطة بأخلاقه التي جبل عليها والتي راض نفسه عليها ودربها عليه.

ويمكن تحقيق المودة والرحمة بين الزوجين من خلال تربيتهما النظرية والعملية عليهما ومن خلال الأسوة الحسنة ومن خلال ربط حياتهما بطاعة الله تعالى وجعله سبحانه الحكم بينهما عبر الكتاب والسنة

الحقوق المتبادلة بين الزوجين :
أوجب الإسلام على الزوج حقوقاً تجاه زوجته ، وكذا العكس ، ومن الحقوق الواجبة ما هو مشترك بين الزوجين وقد وضحها في القرآن الكريم وسيرة النبي الكريم .

حقوق الزوجة الخاصة بها :
الحقوق الماليَّة : أ - المهر : هو المال الذي تستحقه الزوجة على زوجها بالعقد عليها أو بالدخول بها ، وهو حق واجب للمرأة على الرجل ، قال تعالى : { وآتوا النساء صدقاتهن نحلة } ، وفي تشريع المهر إظهار لخطر هذا العقد ومكانته ، وإعزاز للمرأة وإكراما لها .
والمهر ليس شرطا في عقد الزواج ولا ركنا عند جمهور الفقهاء ، وإنما هو أثر من آثاره المترتبة عليه ، فإذا تم العقد بدون ذكر مهر صح باتفاق الجمهور .
ب - النفقة : وقد أجمع علماء الإسلام على وجوب نفقات الزوجات على أزواجهن بشرط تمكين المرأة نفسها لزوجها ، فإن امتنعت منه أو نشزت لم تستحق النفقة .
والحكمة في وجوب النفقة لها : أن المرأة محبوسة على الزوج بمقتضى عقد الزواج ، ممنوعة من الخروج من بيت الزوجية إلا بإذن منه للاكتساب ، فكان عليه أن ينفق عليها ، وعليه كفايتها ، وكذا هي مقابل الاستمتاع وتمكين نفسها له .
والمقصود بالنفقة : توفير ما تحتاج إليه الزوجة من طعام ، ومسكن ، فتجب لها هذه الأشياء وإن كانت غنية ، لقوله تعالى : ( وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف ) البقرة/233 ، وقال عز وجل : ( لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله ) الطلاق/7 .
وفي السنة :
وعن جابر : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في خطبة حجة الوداع : " فاتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ، ولكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه ، فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضربا غير مبرح ، ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف " . رواه مسلم ( 1218 )
ج. السكنى : وهو من حقوق الزوجة ، وهو أن يهيئ لها زوجُها مسكناً على قدر سعته وقدرته ، قال الله تعالى : ( أسكنوهنَّ من حيث سكنتم مِن وُجدكم ) الطلاق/6.


2. الحقوق غير الماليَّة :
أ. العدل بين الزوجات : من حق الزوجة على زوجها العدل بالتسوية بينها وبين غيرها من زوجاته ، إن كان له زوجات ، في المبيت والنفقة والكسوة .
ب. حسن العشرة : ويجب على الزوج تحسين خلقه مع زوجته والرفق بها ، وتقديم ما يمكن تقديمه إليها مما يؤلف قلبها ، لقوله تعالى : ( وعاشروهن بالمعروف ) النساء/19 ، وقوله : ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ) البقرة/228.
وفي السنَّة : عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : " استوصوا بالنساء خيرا " . رواه البخاري ( 3153 ) ومسلم ( 1468 ) .
عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي جالسا فيقرأ وهو جالس فإذا بقي من قراءته نحو من ثلاثين أو أربعين آية قام فقرأها وهو قائم ثم يركع ثم سجد يفعل في الركعة الثانية مثل ذلك فإذا قضى صلاته نظر فإن كنت يقظى تحدث معي وإن كنت نائمة اضطجع . رواه البخاري ( 1068 ) .
ج. عدم الإضرار بالزوجة : وهذا من أصول الإسلام ، وإذا كان إيقاع الضرر محرما على الأجانب فأن يكون محرما إيقاعه على الزوجة أولى وأحرى .
عن عبادة بن الصامت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى " أن لا ضرر ولا ضرار " رواه ابن ماجه ( 2340 ) . والحديث : صححه الإمام أحمد والحاكم وابن الصلاح وغيرهم .
انظر : " خلاصة البدر المنير " ( 2 / 438 ) .
ومن الأشياء التي نبَّه عليها الشارع في هذه المسألة : عدم جواز الضرب المبرح.
عن جابر بن عبد الله قال : قال صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع : " فاتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمان الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله ولكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه فإن فعلن ذلك فاضربوهن ضربا غير مبرح ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف " .
رواه مسلم ( 1218 ) .

حقوق الزوج على زوجته :
وحقوق الزوج على الزوجة من أعظم الحقوق ، بل إن حقه عليها أعظم من حقها عليه لقول الله تعالى : ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة ) البقرة/228.
ومن هذه الحقوق :
أ - وجوب الطاعة : جعل الله الرجل قوَّاماً على المرأة بالأمر والتوجيه والرعاية ، كما يقوم الولاة على الرعية ، بما خصه الله به الرجل من خصائص جسمية وعقلية ، وبما أوجب عليه من واجبات مالية ، قال تعالى : ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم ) النساء/34 .
قال ابن كثير :
وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس { الرجال قوامون على النساء } يعني : أمراء عليهن ، أي : تطيعه فيما أمرها الله به من طاعته ، وطاعته أن تكون محسنة لأهله حافظة لماله .
وكذا قال مقاتل والسدي والضحاك . " تفسير ابن كثير " ( 1 / 492 ) .

ب - تمكين الزوج من الاستمتاع : مِن حق الزوج على زوجته تمكينه من الاستمتاع ، إلا أن تكون معذورة بعذر شرعي كالحيض وصوم الفرض والمرض وما شابه ذلك .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح " رواه البخاري ( 3065 ) ومسلم ( 1436 ) .

ج - عدم الإذن لمن يكره الزوج دخوله : ومن حق الزوج على زوجته ألا تدخل بيته أحدا يكرهه .
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ، ولا تأذن في بيته إلا بإذنه ، ...." . رواه البخاري ( 4899 ) ومسلم ( 1026 ) .

د - عدم الخروج من البيت إلا بإذن الزوج : من حق الزوج على زوجته ألا تخرج من البيت إلا بإذنه .
وقال الشافعية والحنابلة : ليس لها الخروج لعيادة أبيها المريض إلا بإذن الزوج ، وله منعها من ذلك .. ؛ لأن طاعة الزوج واجبة ، فلا يجوز ترك الواجب بما ليس بواجب .

هـ - التأديب : للزوج تأديب زوجته عند عصيانها أمره بالمعروف لا بالمعصية ؛ لأن الله تعالى أمر بتأديب النساء بالهجر والضرب عند عدم طاعتهن .
وقد ذكر الحنفية أربعة مواضع يجوز فيها للزوج تأديب زوجته بالضرب ، منها : ترك الزينة إذا أراد الزينة، ومنها : ترك الإجابة إذا دعاها إلى الفراش وهي طاهرة ، ومنها : ترك الصلاة ، ومنها : الخروج من البيت بغير إذنه .
ومن الأدلة على جواز التأديب : قوله تعالى : ( واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن ) النساء/34 .
و- خدمة الزوجة لزوجها : والأدلة في ذلك كثيرة ، وقد سبق بعضها .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
وتجب خدمة زوجها بالمعروف من مثلها لمثله ويتنوع ذلك بتنوع الأحوال فخدمة البدوية ليست كخدمة القروية وخدمة القوية ليست كخدمة الضعيفة .
" الفتاوى الكبرى " ( 4 / 561 ) .
ح- معاشرة الزوجة لزوجها بالمعروف : وذلك لقوله تعالى ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ) البقرة/228 .
قال القرطبي :
وعنه أي : عن ابن عباس - أيضا أي : لهن من حسن الصحبة والعشرة بالمعروف على أزواجهن مثل الذي عليهن من الطاعة فيما أوجبه عليهن لأزواجهن .
وقيل : إن لهن على أزواجهن ترك مضارتهن كما كان ذلك عليهن لأزواجهن قاله الطبري .
وقال ابن زيد : تتقون الله فيهن كما عليهن أن يتقين الله عز وجل فيكم .
والمعنى متقارب والآية تعم جميع ذلك من حقوق الزوجية .
" تفسير القرطبي " ( 3 / 123 ، 124 ) .



شرع الله سبحانه الأحكام التي تحرض على الزواج و تنظم أموره وتضع الأسس للمعاملة بين الزوجين ، كما وحدد سبحانه الحقوق والواجبات المفروضة على كل منهما لما في إتباع ذلك من إيجاد للمودة و حسن العشرة بين الزوجين والذي تستمر به الحياة .ذلك كما أننا نرى المشاكل والخلافات بين الأزواج التي تنتج بسبب تقصير كل منهم في حق الآخر وما ينجم عن ذلك من شقاق وجفاء بين الزوجين ينتج عنه تفكك للأسرة وقد يصل للطلاق .


نسأل الله ان يجد إخواني أجوبة شافية لما يحييرهم على ضوء
الكتاب والسنة الشريفة
بارك الله فيكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




مالنا وما علينا ؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: مالنا وما علينا ؟؟؟؟؟   مالنا وما علينا ؟؟؟؟؟ Emptyالخميس أبريل 05, 2012 4:15 am

استسمحكم اخوتي بالمشاركة في هذا الموضوع المهم و الذي هو ضاهرة المت بالمجتمعات العربية لكن اذا تمعنا في الامر نجد ان سيدنا رسول الله صلى الله عليه و سلم قد ذكر في الاحاديث النبوية التدين في اختيار الرجل او المراة للزواج فقد قال صلى الله عليه و سلم في الرجل ،حديث ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، و قال في المراة فاظفر بذات الدين تربت يداك )،و لكلاهما عيوب فيكون الدين هنا المصلح لها ،و قد قرات عن الامام احمد رحمه الله ،عندما اراد الزواج ارسل احدى قريباته لتخطب له ،فنظرت ثم قالت له:وجدت لك فتاتين :الاولى بارعة في جمالها ،متوسطة في دينها،و الثانية متدينة ،متوسطة الجمال،فقال الامام اريد صاحبة الدين،فتزوجها و عاش ثلاثين سنة،و قال يوم وفاتها:و الله لم نختلف في كلمة.

شكرا اختي رابعة على طرح هذا الموضوع بارك الله فيكم ،و اشكر اخي الكريم الهدد السليماني على طرحه القيم بارك الله فيكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مالنا وما علينا ؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وهل رجب علينا يا احباااااااااااااااااااااااااب .......
» كيف نجعل رمضان لنا لا علينا..
» كيف يجب علينا تنزيه الله ؟؟؟؟ ((7))
» طلع البدر علينا ....كل عام وانتم بخير
» ربيع القلوب ..هل علينا يا احباب .....بشراااااااااااااااااااااكم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى :: ๑۩۩۩۩ الملتقى النورانى ۩۩۩۩๑ :: ๑۩ افتح قلبك فى استراحة المنتدى ۩๑-
انتقل الى: