الملتقى الصوفى للنور المحمدى
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضومعنا
او التسجيل معنا ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لك
ادارة المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضومعنا
او التسجيل معنا ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لك
ادارة المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملتقى الصوفى للنور المحمدى

الملتقي الصوفي للنور المحمدي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مقتطفات من صلوات فتوح الجوارح المسماة بأدل الخيرات فى الصلاة على سيد الكائنات للشيخ محمد بن عبد الكبير الكتانى

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عمير اللقانى
احباب النور المحمدى
احباب النور المحمدى



عدد المساهمات : 190
نقاط : 9829
التفاعل مع الاعضاء : 7
تاريخ التسجيل : 10/03/2012

مقتطفات من صلوات فتوح الجوارح المسماة بأدل الخيرات فى الصلاة على سيد الكائنات للشيخ محمد بن عبد الكبير الكتانى Empty
مُساهمةموضوع: مقتطفات من صلوات فتوح الجوارح المسماة بأدل الخيرات فى الصلاة على سيد الكائنات للشيخ محمد بن عبد الكبير الكتانى   مقتطفات من صلوات فتوح الجوارح المسماة بأدل الخيرات فى الصلاة على سيد الكائنات للشيخ محمد بن عبد الكبير الكتانى Emptyالثلاثاء أبريل 24, 2012 3:00 am

مقتطفات من صلوات فتوح الجوارح المسماة بأدل الخيرات فى الصلاة على سيد الكائنات


تَأْلِيفُ سيدى الشيخ


أَبِي الفَيْض مُحَمَّد بن عَبْد الكَبِير
الكَتَّانِي الحَسَنِي الحُسَينِي الأَثَري الصُّوفِي رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ



القَلْبُ المُحَمَّدِي سِرُّ الله الاعظم


اللهم صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكَ
عَلَى مَنْ أَفْرَغْتَ كُلَّ مَعْنىً مِنْ مَعَانِيهِ الكَمَالِيَّةِ
المُهَيَّأَةِ لَهُ فِي مَكْنُونِ العِلْمِ فِي خِلْعَةٍ لاَ تُشْبِهُهَا الخِلَعُ
الخَارِجَةُ لِلأَكْوَانِ وَلاَ المُسْتَأْثَرُ بِهَا فِي عِلْمِ الغَيْبِ
عِنْدَهُ لِمَا عَلَيْهِ مِنَ الإِنْفِرَادِ بِالكَمَالاَتِ، فَلَمْ يُشَارِكْهُ
فِي التَّلَبُّسِ بِهَا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ، وَلاَ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ . وَأَفْرِدْنَا
يَا فَرْدُ يَا صَمَدُ إِلَيْكَ بِكُلِّ كُلِّيَّتِنَا، وَهَبْنَا الطُّمُوحَ
بِشَرَاشِرِنَا لِلتَّحَقُّقِ بِحَقَائِقِ الحَقَائِقِ المُحَمَّدِيَّةِ حَتَّى
يَكُونَ لَنَا بِهِ أَعْظَمُ عُلْقَةٍ وَأَكْرَمُ ارْتِبَاطٍ، فَإِنَّ مَنْ رُزِقَ
مُكْنَةً فِي قَلْبِهِ الكَرِيمِ العَرْشِيِّ الكُرْسِيِّ الفَرْشِيِّ الذِي
وَسِعَ الحَقَّ وَالخَلْقَ لَمْ تَنْقَطِعْ عَنْهُ المُلاَحَظَاتُ
السُّبْحَانِيَّةُ، وَالمُوَادَدَاتُ الرَّحْمَانِيَّةُ، وَالإِفَاضَاتُ
الذَّاتِيَّةُ، وَلَمْ يَزَلْ فِي تَزَايُدِ التَّرَقِّيَّاتِ وَالمُحَابَاتِ
الإِلَهِيَّةِ إِلَى أَنْ يَتَرَقَّى فِي اللَّحْظَةِ مَا لاَ يَتَرَقَّى غَيْرُهُ
الآلاَفَ مِنَ السَّنَوَاتِ، لأَنَّ التَّجَلِّيَ عَلَيْهِ يَكُونُ بِحَسَبِ مَنْ
هُوَ فِي قَلْبِهِ، لاَ بِحَسَبِ سَيْرِهِ وَجُهْدِهِ المُلْكِي. فَهَبْنَا يَا
قُدُّوسُ يَا عَظِيمُ المَكَانَةَ الزُّلْفَى فِي قَلْبِ حَبِيبِكَ الأَكْرَمِ
إِلَى أَنْ لاَ يُزَايِلَنَا نَظَرُ الحَقِّ، فَإِنَّهُ جَلَّ أَمْرُهُ يَنْظُرُ
إِلَى قَلْبِ حَبِيبِهِ المُحَمَّدِي فِي اللَّحْظَةِ أَضْعَافَ أَضْعَافِ
أَنْفَاسِ العَالَمِ مَضْرُوبَةً فِي حَرَكَاتِ العَالَمِ وَتَغَيُّرَاتِهِ
وَاضْطِرَابَاتِهِ . وَأَفِضْ عَلَيْنَا يَا كَرِيمُ يَا بَدِيعُ مِنْ سَرَيَانِ
سِرِّ القَلْبِ المُحَمَّدِي فِي سِرِّ قَلْبِي إِلَى أَنْ أَنْفَرِدَ عَنِ
الأَشْيَاءِ بِاللَّهِ وَأَقِفَ مَعَهُ جَلَّ وَجْهُهُ عَلَى الأَنْفَاسِ، فَلاَ
أَنْحَجِبَ بِالعِلْمِ عَنْ تَوْفِيَّةِ المَرَاتِبِ، وَلاَ بِالمَعْلُومِ عَنْ
تَحْصِيلِ العِلْمِ بِاللَّهِ الذِي لاَ لُبْسَ مَعَهُ، وَلاَ بِالتَّفْرِيقَاتِ
عَنْ أُصُولِ المَعَارِفِ، وَلاَ بِالصُّوَرِ الكَوْنِيَّةِ عَنْ وَحْدَةِ
الإِقْتِدَارِ الفَاعِلِ فِيهَا . وَهَيِّمْنَا يَا جَلِيلُ يَا مَجِيدُ
بِسَرَيَانِ سِرِّ القَلْبِ المُحَمَّدِي إِلَى قَلْبِي حَتَّى يَصْطَلِمَ قَلْبِي
تَحْتَ مَيَادِينِ الشُّهُودِ الذَّاتِي، فَلاَ يَفِيقَ أَبَدَ الآبَادِ مِمَّا
شَرِبَ مِنْ صَفْوِ الوِدَادِ . وَعَلِّلْنِي يَا عَلِيمُ يَا حَفِيظُ يَا وَدُودُ
بِسَرَيَانِ أَسْرَارِ القَلْبِ المُحَمَّدِي إِلَى قَلْبِي إِلىَ أَنْ
يُقَدِّسَهُ الإِسْمُ القُدُّوسُ الطَّاهِرُ مِنْ لَوْثِ البَشَرِيَّةِ
بِاجْتِثَاتِ المَوَادِّ الطَّبِيعِيَّةِ، وَمَحْوِ البَقَايَا الغَيْرِيَّةِ،
وَأَثَرِ وَطْآتِ النُّفُوسِ وَحُظُوظِ الشَّيْطَانِ مِنْهُ يَا وَدُودُ .
وَهَيِّئْنَا بِسَرَيَانِ أَسْرَارِسِرِّ القَلْبِ المُحَمَّدِي إِلَى قَلْبِي
إِلىَ أَنْ نُهَيَّأَ لِلتَّجَلِّيَّاتِ الذَّاتِيَّةِ الصِّرْفِيَّةِ مِنْ وَجْهٍ
وَالأَسْمَائِيَّةِ مِنْ وَجْهٍ، وَالصِّفَاتِيَّةِ مِنْ وَجْهٍ، وَالفِعْلِيَّةِ
مِنْ وَجْهٍ، وَالتَّجَلِّيَاتِ الذَّاتِيَّةِ بَحْتاً، وَالتَّجَلِّيَاتِ
الذَّاتِيَّةِ خَلْفَ سُجُفِ الأَسْمَاءِ إِجْمَالاً، وَالتَّجَلِّيَاتِ
الذَّاتِيَّةِ خَلْفَ بُسُطِ الأَسْمَاءِ تَفْصِيلاً، وَالتَّجَلِّيَاتِ
الذَّاتِيَّةِ خَلْفَ مَوَارِدِ الأَسْمَاءِ حَالَ كَوْنِهَا فِي قُوَّةِ اسْمٍ
وَاحِدٍ، وَحَالَةَ كَوْنِ كُلِّ اسْمٍ فِي قُوَّةِ جَمِيعِ الأَسْمَاءِ.
وَمَتِّعْنَا يَا حَلِيمُ يَا عَفُوُّ يَا حَفِيظُ بِسَرَيَانِ سِرِّ أَسْرَارِ
القَلْبِ المُحَمَّدِي إِلَى قَلْبِي إِلىَ أَنْ أُمَتَّعَ بِالتَّجَلِّيَّاتِ
الصِّفَاتِيَّةِ مِنْ وَرَاءِ سُبُحَاتِ الذَّاتِ، وَأُشَرَّفَ بِالتَّجَلِّيَّاتِ
الأَسْمَائِيَّةِ بَيْنَ تَجَلِّي الأَفْعَالِ، وَالتَّجَلِّيَاتِ الذَّاتِيَّةِ
وَرَاء ظِلاَلِ الأَفْعَالِ. وَاشْرَحْ صَدْرَنَا يَا أَللَّهُ بِسَرَيَانِ سِرِّ
القَلْبِ المُحَمَّدِي إِلَى قَلْبِي إِلَى أَنْ أَعْرِفَ مَوْقِعَ كُلِّ تَجَلٍّ
مِنَ التَّجَلِّيَاتِ النَّازِلَةِ مِنَ السَّمَاوَاتِ لِلأَرْضِ وَيَكُونَ لِي
فِيهَا المَشْرَبُ الصَّافِيُّ الأَلَذُّ الأَطْيَبُ الفُرَاتُ العَذْبُ
الشَّهِيُّ. وَأُشَاهِدَ حَقَائِقَ الكَعْبَةِ فِي حَالِ مَظْهَرِيَّتِهَا
لِلَذَّاتِ الصَّمَدِيَةِ المَصْمُودِ إِلَيْهَا الكَوْنُ طَبْعاً، وَحَقَائِقَ
القُرْءانِ الكَرِيمِ، وَحَقَائِقَ الأَسْمَاءِ، وَحَقَائِقَ الحَقَائِقِ
المُحَمَّدِيَّةِ حَالَةَ تَجَرُّدِهَا عَنِ المَوَادِّ وَحَالَةَ ظُهُورِهَا فِي
المَوَادِّ، وَأَشْهَدَ الفُرْقَانَ الفَارِقَ بَيْنَ حَقِيقَةِ الكَعْبَةِ
وَحَقِيقَةِ القُرْءانِ، وَحَقِيقَةِ الحَقِيقَةِ المُحَمَّدِيَّةِ، وَحَقِيقَةِ
الحَقَائِقِ الأَحْمَدِيَّةِ، وَحَقِيقَةِ العَرْشِ وَوَجْهِ تَهْيِئَتِهِ
لِلتَّجَلِّي العَظِيمِ الرَّحْمَانِي. وَأَشْهِدْنِي بُطْنَانَ العَرْشِ
الكَرِيمِ وَكُنُوزَهُ، وَ بُطْنَانَ العَرْشِ العَظِيمِ وَكُنُوزَهُ، وَبُطْنَانَ
العَرْشِ المَجِيدِ وَكُنُوزَهُ، وَبُطْنَانَ العَرْشِ الذِي كَانَ عَلَى المَاءِ
قَبْلَ تَقْدِيرِ المَقَادِيرِ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ يَا كَرِيمُ .
وَهَيِّئْنَا بِسَرَيَانِ سِرِّ القَلْبِ المُحَمَّدِي إِلَى قَلْبِي حَتَّى
أُشَاهِدَ حَقِيقَةَ الكَعْبَةِ عَلَى أَنَّهَا مَظْهَرٌ لِلْحَقِيقَةِ
الأَحْمَدِيَّةِ، وَ أُشَاهِدَ مَكْنُونَ القُرْءانِ عَلَى أَنَّهُ صُورَةُ
الحَقِيقَةِ المُحَمَّدِيَّةِ، فَمَنْ طَالَعَ الحَقِيقَةَ المُحَمَّدِيَّةَ
عَلِمَ أَنَّهَا مُنْتَسِجَةٌ مِنْ حَقَائِقِ القُرْءانِ الكَرِيمِ، وَمَنْ
طَالَعَ القُرْءانَ الكَرِيمَ عَلِمَ أَنَّهُ صُورَةُ الحَقِيقَةِ
المُحَمَّدِيَّةِ لأَنَّهَا خُلُقُهَا القُرْءانُ . وَأُشَاهِدَ يَا أَللَّهُ
مَكْنُونَ السِّرِّ المُحَمَّدِي عَلَى أَنَّهُ مَظْهَرُ سِرِّ مَصْمُودِيَّةِ
الكَعْبَةِ شَرَّفَهَا اللَّهُ تَعَالَى . وَأَشْهِدْنِي يَا حَفِيظُ بِسَرَيَانِ
سِرِّ القَلْبِ المُحَمَّدِي إِلَى قَلْبِي حَتَّى أُشَاهِدَ الأَعْمَالَ
الصَّادِرَةَ مِنَ المُكَلَّفِينَ عَلَى اخْتِلاَفِ مَرَاتِبِهَا، وَأَعْلَمَ
مَرْكَبَهَا الذِي رَكِبَتْهُ مِنَ الحَالاَتِ التِي يَكُونُ عَلَيْهَا قَلْبُ
العَامِلِ حَالَةَ العَمَلِ. فَإِنَّ الأَعْمَالَ تَتَجَسَّمُ عَلَى حَسَبِ
حَالَةِ العَامِلِ عِلْماً وَنِيَّةً وَإِخْلاَصاً وَإِحْسَاناً وَعِيَاناً {
إِلَيْهِ يَصْعَدُ الكَلِمُ الطَّيِّبُ. وَالعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ}.
وَأَمْتِعْنَا يَا وَاسِعُ يَا مُتَفَضِّلُ بِسَرَيَانِ سِرِّ القَلْبِ
المُحَمَّدِي إِلَى قَلْبِي حَتَّى أُشَاهِدَ النُّورَ الأَسْبَقَ قَبْلَ كُلِّ
شَيْءٍ، وَمَعَ كُلِّ شَيْءٍ، وَبَعْدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَفِي كُلِّ شَيْءٍ
. وَأَشْهِدْنَا حَقِيقَةَ النُّورِ الأَعْظَمِ قَبْلَ كُلِّ
شَيْءٍ، وَبَعْدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَمَعَ كُلِّ شَيْءٍ، وَفِي كُلِّ شَيْءٍ.
وَهَبْنَا حُبَّهُ وَشُهُودَهُ وَعِيَانَهُ وَاصْطِحَابَ رُفْقَتِهِ فِي كُلِّ
حِينٍ آمِين. وَأَشْرِبْ قُلُوبَنَا يَا أَللَّهُ مِنْ سَرَيَانِ سِرِّ القَلْبِ
المُحَمَّدِي إِلَى قَلْبِي إِلَى أَنْ يَكُونَ قَلْبِي يَا أَللَّهُ
بِالتُّهْيَامِ وَالتَّطْوَافِ وَالجَوَلاَنِ وَالعُكُوفِ وَالتَّرْدَادِ
وَالتَّبَتُّلِ وَالاِنْقِطَاعِ وَالشَّغَفِ بِكَ أَشْوَقَ مِنْ كُلِّ قَلْبٍ يَا
أَللَّهُ. وَهَيِّمْنَا بِشُهُودِ عِيَانِ جَمَالِكَ الأَسْمَى، وَجَلاَلِ
جَمَالِكَ الأَجْلَى، وَكَمَالِ كَمَالِكَ الأَحْمَى، إِلَى أَنْ لاَ نَزَالَ
نَرْحَلُ فِي فَضَاءِ الحَقَائِقِ المُحَمَّدِيَّةِ مِنْ مَدِينَةِ {فَفِرُّوا
إِلَى اللَّهِ}، إِلَى مَكَّةِ الشُّهُودِ الذَّاتِيِّ فِيهِ، إِلَى مَسْجِدِ
أَقْصَا مَا وَرَاء عَالَمِ الحدُوثِيَّةِ بِجَاذِبِهِ العِنَائِي، إِلَى
أَفْلاَكِ المَعَانِي وَحَظَائِرِ التَّدَانِي وَمَوَارِدِ مَنَاهِلِ الأُنْسِ
الذَّاتِيِّ الغَيْرِ المُفْتَضِّ، إِلَى أَنْ نَصِلَ الحَضَرَاتِ المَجْهُولَةَ
التِي مَا عَثَرَ عَلَيْهَا سَيْرُ جَذْبِ الجَذْبِي، وَلاَ جَذْبُ السَّيْرِ
السُّلُوكِي، وَلاَ السُّلُوكُ الجَذْبِي، وَلاَ الجَذْبُ السُّلُوكِي يَا
وَهَّابُ .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رابعه المصرية
مشرف عام
مشرف عام
رابعه المصرية


عدد المساهمات : 2051
نقاط : 18582
التفاعل مع الاعضاء : 45
تاريخ التسجيل : 06/11/2010

مقتطفات من صلوات فتوح الجوارح المسماة بأدل الخيرات فى الصلاة على سيد الكائنات للشيخ محمد بن عبد الكبير الكتانى Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقتطفات من صلوات فتوح الجوارح المسماة بأدل الخيرات فى الصلاة على سيد الكائنات للشيخ محمد بن عبد الكبير الكتانى   مقتطفات من صلوات فتوح الجوارح المسماة بأدل الخيرات فى الصلاة على سيد الكائنات للشيخ محمد بن عبد الكبير الكتانى Emptyالأربعاء مايو 02, 2012 12:42 pm

اللهم صلي وسلم وزد وبارك علي حبيبنا وشفيعنا رسول الله وعلي اله وصحبه وسلم

جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الأنور
احباب النور المحمدى
احباب النور المحمدى
الأنور


عدد المساهمات : 22
نقاط : 7453
التفاعل مع الاعضاء : 4
تاريخ التسجيل : 23/03/2014

مقتطفات من صلوات فتوح الجوارح المسماة بأدل الخيرات فى الصلاة على سيد الكائنات للشيخ محمد بن عبد الكبير الكتانى Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقتطفات من صلوات فتوح الجوارح المسماة بأدل الخيرات فى الصلاة على سيد الكائنات للشيخ محمد بن عبد الكبير الكتانى   مقتطفات من صلوات فتوح الجوارح المسماة بأدل الخيرات فى الصلاة على سيد الكائنات للشيخ محمد بن عبد الكبير الكتانى Emptyالسبت مارس 29, 2014 5:22 am

عذرا رسول الله إن قصرت في وصف فإن جمالكم لن يوصفا 


جاءت قديما ذرة من نوركم قد جمّل الرحمـن منهـا يوسفـا 


والله لو جدّ العباقر كلهم في وصف أفضال لكم لـن يعرفـا 


والله لو ماء البحار بجمعها كان المداد لوصف أحمد ما كفـى 


والله لو قلم الزمان من البدا ية للنهاية ظل يكتب مـا اكتفـى 


والله لو قبر النبي تفجـرت أنـواره للبـدر ولّـي واختفـي 


تكفيه لقيا في السموات العلا وبحضرة الرب الجليل تشرفـا


يكفيه أن البدر يخسف نوره لكن نور محمد لن يخسف 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقتطفات من صلوات فتوح الجوارح المسماة بأدل الخيرات فى الصلاة على سيد الكائنات للشيخ محمد بن عبد الكبير الكتانى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ورد الصلاة لسيدى سلامه الراضى على سيدنا محمد عليه الصلاة والصلام واله
» الجزء الثانى من مقتطفات صلوات الدرة اليتيمة العرشية للحبيب محمد بن على الحبشى رضى الله عنه
» الصلاة الشافية على سيدنا محمد خير البريةصلوات ربي وسلامه عليه للشيخ الشريف الحاتمي عبد الجليل بن مبارك الروداني المغربي
» صلوات على سيد الكائنات صلى الله عليه وآله وسلم
» صلوات بها اسرار للشيخ النبهانى رضى الله عنه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى :: ๑۩۩۩۩ ملتقى رسول الله صل الله عليه وسلم ۩۩۩۩๑ :: ๑۩ الصلوات الطيبات الذكيات على الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم وآله ۩๑-
انتقل الى: