الملتقى الصوفى للنور المحمدى
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضومعنا
او التسجيل معنا ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لك
ادارة المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضومعنا
او التسجيل معنا ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لك
ادارة المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملتقى الصوفى للنور المحمدى

الملتقي الصوفي للنور المحمدي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 منظومة الابجدية المحمدية ...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المحبة للمصطفى
المدير العام
المدير العام
المحبة للمصطفى


عدد المساهمات : 5852
نقاط : 33700
التفاعل مع الاعضاء : 15
تاريخ التسجيل : 18/09/2010
العمر : 74
الموقع : النور المحمدى

منظومة الابجدية المحمدية ...  Empty
مُساهمةموضوع: منظومة الابجدية المحمدية ...    منظومة الابجدية المحمدية ...  Emptyالإثنين يوليو 22, 2019 9:54 am

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (( الأبجَـدية في سيرة خير البرية )) ـــــــــــــــــــــــــــــــــ



الهمـزةُ .. ( مَولد النبيّ )


أتَىٰ عَـامُ فـِيلٍ، وَرَامَ بَغيًا (أشرَمُ ) :: هَـدْمَ بـَيـْتٍ قـَـدْ عَـظـَمَـتـْهُ السَّــمَاءُ

يُوْلـَدُ ( النورُ ) لابْنِ عَـبْدِ المُطّلِـِبْ :: فخَــبَتْ نَارُ فُرْسٍ ، وَغِـيْضَ المَاءُ

ضَـلَّ حـُلـمُ بَغـْىٍ لِـلـيَـهُـودِ بأحْـمَـدٍ :: بـِ( ذِكـْرٍ) فاقَ مَا صَاغـَتِ الحُكمَاءُ

بُعـِثـْـتَ لـتـَهـْـدِمَ الطـَّاغـُـوتَ دِينــًا :: جـِــئتَ تجـْمَـعُ مَـنْ مَـزَّقـَهُـمْ جَـفـَاءُ

وَيـَكــوْنُ قــَـدْرُكَ بـِالإلـٰهِ عَـظِـيـمَـا :: صَلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَــلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا

------------------------------------------------

الـبــَـاءُ .. ( الجَاهـلـية )


بـِالعـَالـَمِـيْـنَ ضَاعَ دِيـنٌ قــَدْ نـَـزَلْ :: وَجَاهِـلِـيَّةٌ غَـلـَبَتْ ، وَجـَــلَّ مُصَابُ

أوثــَانٌ وَخـَمْــرٌ، وَسـَـفـْـكٌ لِـلـدِّمـَـا :: وَفـَاحـِشـَةٌ وَوَأدُ وَلِـيْـدَةٍ ، وَخَـرَابُ

وَدَوْلــَةٌ لِلــرُّومِ سـَـادَتْ وَفــَـارِسٌ :: غَرَّهُمْ مِنَ الدُّنيَـا زُخْـرُفٌ وَسَــرَابُ

وَيُمْـسِي (بغـَيركَ) المَصِيرُ جَحِيْمـَا :: صَلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَلـِّمُـوْا تـَسْلِيْـمَا

------------------------------------------------

التـــَاءُ .. ( الـبَـعـثـة )


تـَرَىٰ القـَومَ فِـي ضَلالٍ قـَدْ طـَغـَىٰ :: فانعَـــزَلـْتَ ؛ وَحُبـِّبَت لـكَ الخَـلوَاتُ

أنـْكرْتَ مَاهُـمْ فِـيهِ وَالتجَأتَ(حِرَاءً) :: تنْشـُدُ الحَقّ ، وَدِيْنُ الخَلِيْلِ صَلاةُ

نزَلَ المَلاكُ بـِ(اِقرَأ ) وَلسْتَ بقارِئٍ :: أمْرٌجَلِـيْلٌ ! غـَشـَتـكَ بهِ الرََّوْعَاتُ

لدَىٰ (خَدِيجٍ) دُثـِّرْتَ ، زُمِّلتَ قالـتْ :: لا تُخـْزَ؛ وفـيـِكَ مِ الحَـمِـيْدِ صِفاتُ

وَ( اِبـنُ نـوفـلَ) قـدْ رآكَ لتـُبْعَـثـنْ :: اخْرُجْ مِنْ بلادِكَ ، تـُنـسَخِ الظلمَاتُ

وَتهْـدِي العَالمِينَ صِرَاطًا مُسْتقِـيمًا :: صَلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا

---ـ--------------------------------------------

الـثـاءُ .. ( الدعوة سرًّا )


ثـُمَّ تدْعـُو بـِ (مَكـَّةَ ) للرَّحمَـٰنِ سِرًّا :: قــُلــُوْبــًا يـُشْــفـَقـَنَّ لهـَا ويُـغـَـاثُ

خـدِيـْجٌ وَأبُـو بَكـْرٍ، عـَلِيٌّ وَعُـثمَانُ :: وَزَيْــــدٌ ؛ باتـِّبَاعِ دِيـْنِ اللهِ مَا لاثـُوْا

بـِدَارِ( اِبنِ أرْقـمَ ) قـَدْ أبنـْتَ بلاغـًا :: فَمَا ضَلَّ الوَرَىٰ فِي البلادِ وَعَاثـُوْا

وَصِرْتَ بالإسْـلامِ هـَادِيـًا وَحَكِـيـمَا :: صَـلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ

الجــيمُ .. ( الدعوة جهرًا )


جَهْـرًا دَعـوتَ ؛ يا ( أمِينُ ) عشِيرَةً :: والـرَّائـِـدُوْنَ فـِـي الظـَّلامِ سـِـرَاجُ

بـَشِيرًا نَذِيـْرًا ، وَتـَبَّ ( أبُو لهَـبْ ) :: فهَاجَ قـَومٌ بـِدارِ نـَدْوَتِهـِمْ وَمَاجـُوا

مـَاذا يَـرُومُ الـيَـتِـيـمُ مِـنْ شَــرَفٍ ؟! :: واللاتُ والعـُزَّىٰ وَ( هـُبَلُ ) التاجُ

رُدُّوهُ عَـنْ غـَىٍّ أو جُـنـُـونٍ مَــسَّـهُ :: مَطِيَّةُ (أبي طالبْ) سِيَاسَةٌ وَحِجَاجُ

لـوْ أنَّ شَــمْـسًا أوْ الأقـمَارَ فِي يـَدِه :: مَا عــادَ حَـتـَّىٰ الهـَلاكِ ، أوْعَاجـُوا

لِـيعُـودَ دِينُ اللهِ فِـي العِـبـَادِ قـَوِيـْمَا :: صَلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا

------------------------------------------------

الحــَاءُ .. ( الدينُ الجديدُ )


حـُمِّــلـْتَ دِيـنـًـا لِلطـَّهـَـارَةِ وَالنـُّـقــَا :: كمـَا انـبَلـَجَ فِـي الدَّيَـاجـِيرِ صَـبَاحُ

توحِـيدٌ ، صَــلاةٌ ، زَكـاةٌ ، ثـمَّ صَومٌ :: عَـدْلٌ وَصِدْقٌ وَبـِرٌ، حَجـَّةٌ وَكِفـَاحُ

فِـطـْـرَةُ اللهِ بـِهَا الخـَلِـيقـَةُ يَسْعَـدُوا :: كمـَا يَـرْوِيْ الغـَلـِيـلَ مـَـاءٌ قــَرَاحُ

تَهدِي بهَا ( حَائِرًا ) وَتطِبُّ سَـقِـيْمَا :: صَــلـُّوْاعـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا


-------------------------------------------------

الخـَـاءُ ..

 ( ردّ المشركينَ )



خَطرًا رَأوكَ عَلىٰ ( مَكانةِ ) كـُفرِهِمْ :: كِبْرًا أغرَقوا فِيهِ النفـُوسَ وَسَـــاخُوا

عَذبُوا الصَّحْب : بلالا وَزَيدًا ويَاسِرًا :: وَأهْـلـُكَ فِي شِـــــعْبِ القـَطِيْعَةِ دَاخُــوا

لوْلا رَحْمَة اللهِ بـِ(أرْضَةٍ) لحَسَـتْ :: جَوْرًا عَدَا ( اللهُمَّ ) مَا سُمِعَ الصُرَاخُ

لا يـَرْغـَبُونَ الرَّشـاْدَ ، قـَدْ خَسِـرُوا :: إنَّهـُمْ شَـبـُّوا فِيْ الضَّــــلالِ وَشـــــاخـُوا

مَكرُالشيطان فِي الأرْضِ كانَ قدِيمَـا :: صَلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَــــــــلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا


---------------------------------------------------


الـدالُ .. (هجرةُ الحَبشة )


دَعـَوْتَ وَلمَّا اشتدَّ بالصَّحْبِ الأذىٰ :: أمَرْتَ يُهَاجِرُوا ؛ وَلمْ يُشرَعْ جِهَادُ

إلىٰ ( أصْحَمَة ) النَّجَاشِي أخِي عَدْلٍ :: وَجَعْفـَرٌ ذادَ (عَمْرَو العُصَاةِ ) كادُوا

فـَرَدَّ اللهُ الكـَيْدَ نحْـرًا ، واسْـتـقـَرُوا :: غــُرَباءَ بَعْـدَ أنْ عَــزُّوا وَسَـادُوا

ذاكَ ؛ وَلمْ تـَزَلْ عَلىٰ الحَـقِّ مُقِـيمـَا :: صَـلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا

-------------------------------------------------

الـذالُ .. ( عَام الحُـزنِ )


ذاكَ النـَّبىُّ إلىٰ اللهِ يدعُـو واحتـَمَىٰ :: مَـنِ اعْـتصَمُوا بـِغـَدْرِهِـمْ أوْ لاذوا

عَصَبِيَّةً وحَنَانًا : ( طالِبٌ وَخَدِيْجٌ ) :: أبـَـوَا الــَّذِيْـنَ اِسْتـَرْحَمُـنَّ وَعـَاذوا

فِي (عـَامِ حُزْنٍ ) يَـذهـَبـَانِ لِـرَبِّهـِمْ :: تَعُوْدُ يتيمًا ، وَالصَّحْبُ طلحةٌ وَمُعَاذُ

مَنْ رَبُّـهُ الرَّحْمَـٰنُ لا يـَكـُونُ يتـِيـْمَا :: صَـلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا



============================

الـراءُ .. ( دعوة ثقيف )


رَأيتَ إلىٰ ثقِـيفٍ بعْدَ ( بَكٍّ ) تتـَّجهْ :: خَوْفـًا عَلىٰ القوْمِ أنْ تحَـرِقهُمْ نـَارُ

بَيـَّنـْتَ الحَـقِـيْـقـَةَ بالآيـَاتِ وَالعـِبـَرِ :: لكنهُمْ صَدُّوا وَقالوا : سَاحِرٌجَـبَّارُ

أحْجَارُهُمْ تـُدْمِيْنَ أشرَفَ مَنْ خـُلِقْ :: حَرَضُوا صَبـِيًّا وَالسَّفِـيْهَ ، وَثارُوا

(رَحْمَةٌ ) لهُمْ ظنُّـوكَ عَادِيًا وَرَجِيمَا :: صَلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا


===========================

الـزاىُ .. ( الإسراءُ والمعراج )


زمَنًا طواهُ لكَ المَليكُ بـِ ( الإسراءِ) :: وَمِعْـرَاجٌ للمُنتهَىٰ ؛ ومَا بُلِغَ اِجْتيَازُ

الرَّفِيقُ ( جـِبْريلٌ ) وَالبُرَاقُ مَطِـيةٌ :: وآيٌ كــُبْرٌ  ليـْسَ مِنْ بَعـْدُ اِمْتِيَازُ

خُذ (خـَمْسًا ) بخَمْسِينَ مِنْ صَلوَاتٍ :: وَاشْهَدْ خَاسِرِيْنَ الدُّنيَا وَمَنْ فـَازُوْا

كان الذي(عَاينْتَ) فِي عرْفِ الوَرَىٰ :: عـَنْ وَصْـفِهِ عَجَزَتْ حَقِـيقةٌ وَمََجَازُ

كُذِبْتَ فِـيهِ عَدَا ( الصِّدِّيقَ ) ، إنهُمُ :: شَهْـرًا بضَرْبِ أكـْبَادٍ إلـَيْهِ جَازُوْا

يَقيسُونَ قـُدْرَةَ خَالِقٍ عَلىٰ أقـْدَارِهِمْ :: ضَلَّ القِيَاسُ  مَا فطِنُوْا وَلامَازُوْا

سُبْحَانَ الـذي أسْرَاكَ ؛ كانَ حَكِـيمَا :: صَلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا



===========================

السِـينُ .. ( هجرَة المدينة )


سِـرًّا أُمِـرْتَ بـِأنْ تـَكـُونَ مُهـَاجـِرًا :: مُـذ تآمَـرَالكافِـرُوْنَ وَ( الوَسْوَاسُ )

مِنْ كـُلِّ قـبـْيلٍ فـَتىًٰ بضَرْبَةِ وَاحِـدٍ :: لـَبئسَ الوَارِدُوْنَ ، وَسَاءَتِ الكـَاسُ !

فاخرُجْ وَ( ياسِينُ ) حِرْزُكَ لاتبالِي :: حِـفـْنـَةٌ بالتـُّرْبِ ؛ غـَشـَّاهـُمْ نُعَـاسُ

فـ( اِبْنُ طالِبٍ ) رَدَّ الوَدِيعَةَ وَافـْتَدَىٰ :: وَ( أبُوبَكــْرٍ ) صُحْبَةٌ لـِنِعْـمَ النـَّاسُ

لقـَدْ كـَانَ رَبُّـكَ بـِالمَاكِـرِيْنَ عَـلـيمَا :: صَـلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا


============================

الشـِينُ .. ( في غار ثور )


شـَـاءَ القـَدِيْـرُ بـِأنْ تـُـقِـيـْـمَ ثـلاثــَةً :: بغـَـارِ ( ثـَوْرٍ) وَلا يَجُـوْزُ مَعَـاشُ

جُندُ رَبكَ (عَنكبٌ و شُجَيرَة وَحَمَامٌ ) :: وَجُندُ شِركٍ يُخدَعُوْنَ عَنكَ وَطاشُوا

مِائـَةُ البَعِـيْرِ لِمَـنْ أصَابكَ جـَائِـزَةْ :: وَعُـدْ يَا ( سـُرَاقةُ ) فالأنامُ عِطاشُ

سِوَارُ(كِسْرَىٰ) لكَ يُصْبحَنَّ غـَنِيمَا :: صَـلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ


الصَـادُ .. ( بلوغ يثربَ )


صُعُدًا لـِ(يثرِبَ) مِنْ ثنيَّاتِ الوَدَاعِ :: لِـقـَوْمٍ عَـنـْكَ لا تأخُـذهُــمْ خَصَـاصُ

أقَـمْـتَ مَـسْجـِدًا وَشرَعْـتَ قـّاعِـدَةً :: لِمُـسْـلِـمِـيْنَ وَلليَهـُوْدِ ؛ فلا مَنـَاصُ

آخَـيْتَ بَـيْنَ أنصَارٍ وَمَـنْ هَـجَـرُوا :: وَصُلحُـك أوْسًـا وَخَزْرَجًا الخَلاصُ

فـَرَقـْتَ حَـلالاً مِـنْ حَـرَامٍ شـَارِحًا :: حُدُوْدَ رَبِّكَ وَ ( الجُرُوْحُ قِصَاصُ )

جَـدَّدْتَ بـِ( الإسْلامِ ) ثـَوبـًا رَدِيـمَا :: صَـلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا


===========================

الضـَادُ .. ( غزوة بدر )


ضَـيَاعـًا عـِيـْرَهَا خـَافـَتْ قـُرَيـْـشٌ :: اِعْترَضْتَ لِحَقِّ ، فيُنـكرُ اِعْتِرَاضُ

تـَلتقِي صَلـَفـًا حَوْلَ ( بـَدْرٍ ) ألـْفٌ :: ثلاثَ مِـئِينَ ، لـَيْسَ حَرْبًا خَاضُوْا

فتيـانُهُمْ : (جَهْلٌ وعُتبَةٌ ، سُفـْيَانُ) :: وَ(حَمْزَةً وَعَـلِيًّا) ؛ لوتُذادُ حِيَاضُ

ثـَبـَاتٌ وَبُشْـرَىٰ بالعـَظـِـيمِ مَلائـِكٌ :: وَنصْـرٌعَـزِيْـزٌ، وَلابَأسَ إنْ آضُوا

مَا خَافَ صَحبـُكَ صَاهِلا وَنهـيْـمَا :: صَـلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا


==========================


الطــَاءُ .. ( غزوة أحُـد )


طلبًا لِثأرٍ لدَىٰ ( أُحـُدٍ ) لوْ احْتـَشَدُوا :: وَمـُرْ( رُمَاةً ) قـَرَارًا ثـَمَّ اِخـْتـِلاطُ

الحَرْبُ : بَـدْءًا لِمَنْ طاعَ اِنـتِـصَارٌ :: عِـصْيَانُ رَامٍ ؛ لِمَـنْ كـَفـَرَاِغْـتِبَاطُ

فـَ ( خَالِـدٌ ) قـبْلَ الهـِدَايَةِ قــَدْ ظـَفـَرْ :: وَ(حَمْزُ) المُؤْمِنِيْنَ فِي رِمَاحٍ شَاطُوا

وَيـُشَاعُ أنـَّكَ يَا مُحَمَّـدُ : ( قـَدْ قـُتِلْ ) :: مُوْتوْاعَلىٰ مَا مَاتَ لوْ بكُمُ أحَاطُوْا

أ(رَبَاعِيَةٌ وَخُوْذٌ ) تُحْطمُ الـتحْطِيمَا ! :: صَـلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا


==============================


الظــاءُ .. ( خندق الأحزاب )


ظلمًا ، عَمَايَةً ؛ تحَزَّبَ (الأحْزَابُ) :: وَاحْفـُرَنْ خـَنْدَقـًا ؛ فالكـُبُوْدُ غِلاظُ

القـُلـُوبُ لـَدَىٰ الحَـنـَاجـِرِ تـُحْـتجـَزْ :: وَظـُنـُوْنُ عـَقـْـلٍ صَابـَهُـنَّ شـُـوَاظُ

حَرْبُ مَنْ ضَلَّ أوِ استرَابَ لـَخُدْعَـةٌ :: مَا جُـنـْدُ إبْلِـيْـسٍٍ يَنـْصَحُ الـوُعَّـاظُ

وَكـَفىٰ اللهُ المُؤْمِنِـيْنَ شــَرَّ عَـدُوِّهِمْ :: فـَمَا نالـُوْا مِنْ كـَيـْدِهـِمْ أوْغـَاظـُوا

بـِغَـيْرِ اللهِ كانَ خـَطـْبُهـُـمُ جَـسِـيْـمَا :: صَـلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْمَا



============================

العَــيْنُ .. ( صُلح الحديبية )


عَـنِ البَـلـَـدِ الحـَرَامِ مُـنِعـْـتَ حِـيْنـَا :: وَالــَّذِيـْـنَ نـُفـُـوْسَـهُـمْ للهِ بـَاعــُــوْا

تـَنـْوِي بـِ( جُلـْبَانِ السِّلاحِ ) زِيـَارَةً :: وحـُرِّمَ فـِي البَــلـَدِ الحـَرَامِ صِـرَاعُ

بـشــرْطٍ جَـائـِـرٍ قـَـدْ رُمْـتَ مَعَـهُـمْ :: بـِصُلحِ ( حُـدَيْبَةٍ ) يُحـْسَـمْ نـِـزَاعُ

برُؤْيَــا لـ ( فـَتـحٍ ) شَـــاءَهُ المَوْلـىٰ :: طُهْــرَ ( بيـْـتِ الله ) نِعْــمَ البـِقـَاعُ

وَقوْلُ صَحْبكَ : مَاذا القـَبُولُ وَفِيمَا ؟ :: صَلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا


=============================


الغـَـيْنُ .. ( مُكاتبة الملوك )


غـَيْرَ( مَدِيـْنٍ ) وَمَكةَ فِي هُدْنةٍ عَشْرًا :: لِهَدْىِِ العَالـَمِيْنَ ، لقَـدْ أُتـِيْحَ فَـرَاغُ

قـَيْصَرٌ وَكِسْرَىٰ وَقِبْط ٌ وَأخُو اليَمَنِ :: كيْفَ عَنْ تمْجـيْدِ الرَّحْمٰنِ رَاغوْا ؟

لـَدَىٰ كلِّ رَسُوْلٍ ( لِلـنـَّبىِّ ) رِسَالـَةٌ :: بـَيَانُ بَـلاغٍ لِـمَنْ كـَتـَبُوْا وَصَاغُوْا

قـَـدْ دَعـَـوْتَ مِنـهُـمْ كـَارِمًا وَلـَئِـيْـمًا :: صَلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

الفـَـاءُ .. ( نقض الحُديبـيَة )


فـَـتـَمـُرُّ أيـَّـامٌ ، تـَظـَنُّ مِـنَ العـِــدَا :: بـِبُنـُودِ صُلحٍ ، قدِ اِنـفـَضَّ خِـلافُ

لِنـَقـْضِ العَهْـدِ قـَدْ شمَرُوا ذِرَاعـًا :: حَلِيْفُ رَسُولٍ مِنْ ( خُزَاعَةَ ) خَافوا

غدْرًا بلـَيلٍ ، قـَتـَّّلوْهـُمْ وإنْ لجَئـُوا :: كعـبَةً للهِ ، (هـُمْ ) بهَا قـَدْ طَافـُوا !

أبُو ( رَمْلةَ ) يَـبْتغِي عَـفـوَكَ ظالِمًا :: وَلـَيْسَ عَلىٰ ذاكَ قامَتِ الأحْلافُ !

لقـدْ أفزَعَ غـَدْرُهـُمُ الأُسُودَ وَرِيْـمَا :: صَلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلـِـيْـمَا

-============================

القــَافُ .. ( فتحُ مكة )


قـَدْ شـَاءَ رَبـُّكَ لِـكـَعـْـبَةٍ تـَطـْهـِيـْرَا :: لِفـَتحِ ( مَكٍّ ) حَانَ بالجُنـدِ اِنطِلاقُ

فِـي عـَشـْرَةِ الآلافِ قـَـومٌ ، إنـَّهُــمْ :: لِبـَيتِ إبْرَاهـِيْمَ ؛ قـَدْ حَنَُوْا وَشاقـُوا

ظـهُوْرُ حَـقٍّ ؛ قـُرَيْـشٌ زَالَ بَاطِـلهَا :: تـَرَاهُـمْ بـِفَـتحِ اللهِ بَرِمُوا وَضَاقـُوا

وَقـَبـَيلُ قـَوْمِـكَ : دَافِعٌ أوْ مُحْـتـَشِـدْ :: هلْ مِنْ ( رَءُوْفٍ ) يُخْـشَـيَنَّ إباقُ ؟

وَمَا الصُّنعُ بالبَاغِي ؟ يَرُدُّوا اِنكِسَارًا :: بـ ( أخٍ كرِيـْمٍ ) كأبٍ ، يُحَـلُّ وَثـاقُ

كنتَ كـ (ابْنِ يَعقوْبَ ) بإخوَتِهِ حَلِيمَا :: صَلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا

=============================

الكــَافُ .. ( غزوَة حُنين )


كانتْ ( حُنـَينٌ ) عِبْرَةً ، فقَـدْ قِـيْلا :: بكـَثرَةٍ فِي الجُندِ لا يُخْـشَىٰ هـَلاكُ

أحْكَمَ الأعْـدَا مِنْ ( هَوَازِنَ ) كَيْدَهُمْ :: فُجَاءَةً بالزَّاهِيْنَ قـَدْ وَقَعَ اِرْتِباكُ

جُنـُودٌ لِلحَـقِّ فِـرَارًا قـدِ اِضْطـَرَبُوا :: بِخَـيْلٍ وَأسْيَافٍ وَنَبْلهِمْ ، مَا شَـاكُوا

عـُـوْدُوا لِحَـقٍّ ؛ فالنَصِــيرُ إلـٰهُـكـُمْ :: مَهْمَا تحَدَّثـُوا وَتـَشـَدَّقـُوا أوْ لاكـُوا

عَتادُكـُمْ بغـَيرِاللهِ ، صَارَ عـَقِـيمَا :: صَلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا

============================

الـلامُ .. ( تنظيمُ المجتمعِ )


لِشـُعـُـوْبٍ جـِئـْتَ تـُصْلِحُ لِـلحَـيـَاةِ :: صِنَاعَةً وَ تِجَارَةً ، سِـيَاسَـةٌ وقِـتالُ

لـَوْأنـَّهـُمْ سَألـُوا بغـَيْرِكَ حَـظـَّهُمْ :: بدُنـيَا كمِثلِ عَطاءِ اللهِ ، مَا نَالـُوا

ثوَابُ دُنيَا وَأُخْرَىٰ مَنِ اِسْتـَرْضَىٰ :: عِقـَابُ عـَدْلٍ عـَنْ الحَــقِّ إن ْمَالـُوْا

قـَـدْ نـَعـِمَ بالحـَقِّ وَالخـَيْـرِغـَرِيْـبٌ :: وَقـَرِيْبٌ : وَالِـدَانِ ، وَصَحْـبٌ وَآلُ

أقـمْـتَ أسَـاسـًا للسـَّلامَـةِ وَالـرَّخـَا :: وَلِلحَرْبِ تشريْعٌ إنْ صَالوَا وَجَالوا

مَا بـِلاكَ تـُرَاهُمْ أحْـسَنُوا التنـْظِيمَا :: صَـلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا



============================

المِيـمُ .. ( حَجة الوَداع )


مِنْ مُسْلِمِينَ عَليكَ ( أبَا القاسمْ ) صَلاةٌ :: وَعليْـكَ فَيْ مَحْيـَا وَفِيْ مَوْتٍ سَلامُ

أدَّيـْتَ أمَانَةً لِلنـَّاسِ ، أبْـعَـدْتَ يَـدَهُـمْ :: عـَنِ السَّعِـيرِ؛ فَقـَدْ صَلـُّوا وَصَامُوْا

بَيـَّنتَ كلَّ حَقٍّ فِي ( وَدَاعٍ حَجـَّةٍ ) :: فِيْ كُلِّ حَالٍ : لونَشِطُوا وَإنْ نَامُوْا

نـَصَحْـتَ مُـبَـلـِّغـًا صَـوتـًا رَخِـيمـَا :: صَـلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا


==============================

النــُونُ .. ( الخلفاء الراشدونَ )

نـَالَ الرَّاشـِـدُونَ بُعَـيـْدَكَ لـَلخِلافةْ :: رِجَالا لِلأمَانَةَ ؛ قَدْ حَفِظوْا وَصَانُوْا

أبُوبَكرٍ، وَذا عـُمَرٌ، وَأخُو العُسْرَةْ :: وَأبُـوالحُسَـيْنِ ، عَلىٰ المَحَجَّةِ كانوا

كـلٌ بـِقـَدْرِ الجـُهـْـدِ قـَـدْ نـَصـَحـُوا :: فـُتــوْحٌ وٌحُكـْمٌ ، خَرَاجَةً مَا خَانـُوا

أثرُالبرِّ، كانَ فِي الوُجُوْهِ لـَ (سِيْمَا ) :: صَـلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا



============================

الهـَـاءُ .. ( بنو أمية والعباس )


هـٰٰذِي ( أُمَيَّةُ ) وَ( العَباسُ ) مِنْ بَعْـدُ :: كـَـرُوْمٍ وفـُـرْسٍ ؛ سُـلـْطـَانٌ وَجـَاهُ

عـَهْـدُ الـبـَـدَاوَةِ وَلـَّىٰ وَاِنـْقـَـضَـىٰ :: وَحَسْبُ الأرْضِ : ( لا رَبَّ إلا اللهُ )

فـُتـُوْحٌ وَعِـلمٌ ، وَصَابـَتِ الـدِّينـَا :: ( فـَلـْسَـفَةٌ ) صَرَخَتْ لهَا الجِبَالُ : آهُ

الرَّاشِدُ الخَامِسُ ، هـٰرُونٌ ومُعْتصِِمٌ :: فِي حُكـْمِ البـِلادِ زَانـُوا ولا شـَاهـُوا

( اِبْنُ عَبْدِ العَزيزِ ) مَا بحَقٍّ ضِيْما :: صَــلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِـيْـمَا


=============================

الـواوُ .. ( العصورُ الوسطى )


وتمَرُّ أزْمَانٌ تـرَىٰ الإفرنـجَ والتـترَا :: قـدِ استهَـمُوا عَلىٰ إسْلامِنَا ، مَا سَاوُوا

صَلاحٌ وَزَنـْكِي وَقـُطـْزٌ وَبيبَـرْسْ :: ضِدَّ بَهْمُندْ وَرِينـُلْ وَجِنكِيزٌ ،هُوْلاكـُوْ

فَرَنْسِيسٌ وَطُليَانٌ ، إنْكـِلِيزٌ وَتُـرْكٌ :: مُسْـتَعْمِرِينَ هُـمُ أمْ مُسْتَخْرِبِينَ آوْوا ؟

جَاءُوا لنشـرِحَضَارَةٍٍ أمْ دَحْضِ حَقٍّ :: زَعَمُـوا ( بعِلمٍ ) أنهُمْ طَبـُّوا وَدَاوُوْا!

دَعْوَىِٰ (كاذِبٍ) حَيَّرَتْ أحْمقًا وفهيْمَا :: صَـــلـُّوْا عـَلـَيـْهِ وَسَـلـِّمُـوْا تـَسْلِــيْـمَا



==============================

ثـُمَّ .. اليــَاءُ : ( العصرُ الحديثُ )


يـَدُوْرُ الـزَّمَـانُ بـِتـَابعِـيـْك ، وَقـَـدْ :: غـَلـَبَ إبـلِـيْـسٌ وَالهـَوَىٰ وَالـرَّاىُ

العِِـلـْمُ مِنَ الإفـْرِنجِ بَاتَ سَـيـِّدَهـُمْ :: زُخـْرُفٌ ، ومَالٌ وَسِيـْلةٌ وَالغَاىُ

هذان ( كرَةٌ وَالتشْخِيْصَ ) إن رَفَهُوْا :: ولو أقـْهَوْا : فـَ ( نرْجـِيْلةٌ) وَالثـَّاىُ

بَاتَ المَطاعـِمَ والمَضَاجِعَ هَـمُّهُـمْ :: والـلـُّـبَّ تـَمْـلِـكـُهُ القـِيْـثـَارُ وَالنــَّاىُ

نـَسُوا (جِهَادَكَ) بالزَّمَانِ وَغـفـَلـُوا :: عـَـنْ سـِـيْـرةٍ فِـيـْهَا الـدُّرُوْسُ وَآىُ

( مُحَمَّدٌ رَسُـولُ اللهِ ) لـوْ أحَـدٌ فـــــدَاهُ نـَفـْسـًا وَوَلـَدًا وَوَالِـدًا ، مـَا لِـيْـمَا

فصَـلـُّوا عـَلـيـهِ وسَـلـِّمـُوا التـَّسْلِـيـمَا

( صلى الله  عليه  واله وسلم )

.........
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
منظومة الابجدية المحمدية ...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القصيدة الابجدية فى مدح المصطفى خير البرية
» الفتوة عند الصوفية , منظومة خلقية
» منظومة الرّجال لسيدى على زين العابدين رضى الله عنه
» منظومة أسماء الله الحسنى...هدية لاحبابى
» منظومة اسماء الله الحسنى لسيدي عبد القادر الجيلاني رضي الله عنه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى :: ๑۩۩۩۩ الملتقى النورانى ۩۩۩۩๑ :: ๑۩ قصائد واشعار المحبين ۩๑-
انتقل الى: