رثاه أحد الصالحين من أولياء الله تعالى للزعيم جمال عبد الناص

رثاه أحد الصالحين من أولياء الله تعالى وهو سيدى إسماعيل بن إسحق للزعيم جمال عبد الناصر فى قصيدته فقال
إثبتى أيها الجبال الرواسى
إن مأساة مصر أم المآسى
وأصمتى ياقرائح الشعر دهراً
قد أطاح الفقيد بالإحساس
وإستجابت له دموع البرايا
من جميع الأنواع والأجناس
كان ظنى بان للناس دنيا
فإذا بالرئيس دنيا الناسِ
ناصر والنداء عبرة باكِ
والقوافى تأوه الأنفاسِ
مادهتك الخطوب فى الدهر إلا
تبتغى عندك العظيم السّياسى
فتهاوت أمام عزمكم لما
خضتها باسماً شديد المراس
هونوا ساسة الشعوب عليكم
قد منيتم بالعجز والإفلاس
وأقصدوا من حماسة الرأى فضلاً
إن ضعف القوى دليل الحماس
لم ير الناس بعده فيكم
من صلاح على جلوس الكراسى
الصورة للرئيس فى زيارته لسيدى المرسى أبو العباس رضى الله عنه

........................

» أدعية أولياء الله الصالحين
» بعض الحجب التي تمنع الناس عن معرفة أولياء الله تعالى ليتنبه إليها العاقل:
» من هم أولياء الله ؟
» يا أبا الفيض صف لنا أولياء الله
» أولياء لايعرفهم العامة فى حوش سيدنا عبد الله بن أبى جمرة