الملتقى الصوفى للنور المحمدى
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضومعنا
او التسجيل معنا ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لك
ادارة المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضومعنا
او التسجيل معنا ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لك
ادارة المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملتقى الصوفى للنور المحمدى

الملتقي الصوفي للنور المحمدي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حديث الولاية والأولياء ( الجزء الثانى)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابن آدم
احباب النور المحمدى
احباب النور المحمدى



عدد المساهمات : 12
نقاط : 8900
التفاعل مع الاعضاء : 1
تاريخ التسجيل : 31/03/2012

حديث الولاية والأولياء ( الجزء الثانى) Empty
مُساهمةموضوع: حديث الولاية والأولياء ( الجزء الثانى)   حديث الولاية والأولياء ( الجزء الثانى) Emptyالإثنين أبريل 30, 2012 1:15 pm

حديث الولاية والأولياء .... ( الجزء الثانى )

....................................................

(( مَنْ عادَى لى وَلِيًاً ... )) : من هو الوَلىٌ ؟ .... الولىٌ من أسماء الله الحسنى فهو الولىٌ على الإطلاق ... قال تعالى : (( وهو الولىٌ الحميد )) ... فهو المُتَوَلٍى شؤنَ خَلْقه أجمعين : بَرٍهِم وفاجِرِهِم ، حِفْظَاً وتَدبيرا ، فَهوَ خالِقُهُم ومُوجِدُهُم ولم يَأْتِ منهم أحَدٌ ( أو شىءٌ ) بمحض اختيارِه وإرادَتِه ... فهذه ولايةٌ عامةٌ لإسمه تعالى (( الولى)) على كافة مخلوقات الله عزً وجلً ... ولذات الإسم ولايةٌ خاصة ببعض عباد اللهِ دون بعضهم الآخَر وهى ولاية الهداية والعنايةِ والحمايةِ وغيْرِها لِمَنْ عَلِمَ اللهُ – بِعِلْمِه الأَزَلىٍ الكاشِف – أنً عبْدهُ مُريدٌ لذلك وساعٍ إليه فَقَضَى له مولاهُ ذلكَ الأمرَ بقضائِه( السابق ) ثمً قَدًرَ له بِقَدَرِهِ ( اللًاحِق ) فسبحانه ما أَعْلَمَهُ وما أَحْكَمَهُ وما أَعْدَله !!
.......................................
بوجْهٍ عام : كلٌ مَنْ يتَوَلًى أمْرَ أحَدٍ أوْ شىءٍ يُسَمًى وَلِيًهُ أو ولىً أمْرِه ... وكٌلٌ أحَدٍ يُوَالِى أحداً آخَرَ أىْ يَنْقادُ لهُ ويُطِيعُه ، صار المُطاعُ وليًاً للمطيع أو العكس... فالولىٌ إذاً يكون مِنْ تَوَلٍى أمْر آخَرِينَ أو موالاتِه لآخَرين .... قال تعالى : ((( ومَا لَهُم أَلاً يُعَذِبَهُمُ اللهُ وهم يَصُدٌونَ عن المسجِدِ الحرام وما كانوا ( أولِياءَه ) ، إنْ( أوْلِياؤُهُ ) إلاً المًتًقون ))) ، فالولايةُ المذكورة هنا هى ولايَةُ بعضِ الناسِ على بيت الله الحرام أى بتَوَلٍى شؤنِهِ فهذا مثالٌ لولايةِ أحَدٍ على شىءٍ ... وقال تعالى عن الذى عليْهِ الدًيْن وهو ضعيف – كالقاصر مثلاً – أو سفيه ٌ أو لديْه مانِعٌ : (( فَلْيُمْلِلْ وَلِيٌهُ بالعدْل ))، فهذا مثالٌ على ولايةِ أحَدٍ على أحَد ..... أما الولايةُ بمعنى ( الموالاة) وهى الإنقياد والتأييدُ والطاعة فما يلى أمثلةٌ عليها : قولهُ تعالى : (( الشيطانُ يخَوٍفُ أولياءَه )) ... (( والذين كفروا أوْلياؤُهمُ الطاغوت )) ... .(( لا تَتًخِذوا اليهودَ والنصارَى أولياءَ بَعضُهم أولياءُ بعضٍ )) ... والأمثلة على ذلك فى كتاب اللهِ كثيرة ...... وقبل أن أنتقل إلى الولاية بين العبد وربٍه ، وهو موضوع الحديث القدسى العظيم الذى بين أيدينا ، لا بدً أن أشير إلى معنى ثالث لكلمة ( الولى ) وهو : القريب ، فهو الذى يَلِيكَ مكاناً أو مكانةً ، ومن ذلك قولُه تعالى : (( قاتِلوا الذين يَلونَكم من الكفار )) أىْ قاتلوا الأقربَ إليكم من الكفار ، ولا أقربً إلى كل عبدٍ ولا أكْفَرَ من نفسِهِ التى بين جنبيْه !! ... فانْتَبِهْ لذلك يا أخى هدانى الله وإيًاكَ ورزقنى وإيًاك الفهْمَ عنه وعن رسولِه صلى اللهُ عليه وسلًم


.................................................................................................................
فماذا عن الولاية بين العبدِ وربٍه ؟ هذه عجيبة العجائب وأمرٌ فريدٌ من نَوْعِه لا مثيلَ له


(( فاللهُ وَلىٌ عبدِهِ ... والعبدُ وَلِىٌ اللهِ ))

قال تعالى : (( إنً ولِيٍىَ اللهُ الذى نَزًلَ الكتابَ وهو يتولى الصالحينَ )) ، هنا : اللهُ ولىٌ عبدِه

وقال تعالى : (( أَلاَ إنً أولياءَ اللهِ لا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون )) ، هنا : العبدُ ولىٌ اللهِ

فالولايةُ من العبد : (( موالاةٌ )) لله بالإنقيادِ والإمتثالِ والتقرب إليه بما افَترَضَه وما لم يفترضه

والولاية من الله : بتَوَلٍيه لعبده بالهداية والعناية والحماية والتعليم والتفهيم والتأديب وإصلاح شأنه ظاهرِه وباطنِه للعروج والولوج إلى علىٍ المقامات و الحضرات على قَدْرِ هِمًة العبد وما قُسِمَ له

وهذه الصلة ( التبادلية) بين العبد وربه هى صلة عجيبة إذْ لا تجانس بين طَرَفَىْ هذه الصلة :-
فاللهُ يحبٌ عبده ... والعبدُ يحبٌ ربًه .... (( يحبٌهُم ويحبونَه ))


والعبدُ ينصُرُ ربًه ... واللهُ ينصُرُ عبدَه .... (( إن تنصروا اللهَ ينصُرْكُم ))

..........................................
ولو تأَملْنا ما سبقَ من أمثلة من كتاب الله عزً وجلً نرى العبدَ وهو الولىٌ تارةً يكون( فاعلاً) وتارة أخرى يكون ( مفعولاً ) ...... وهذا بالضبط ما تعنيه كلمة ( ولى) من حيث الإشتقاق اللغوى : فكلمة ( ولى ) : على وَزْنٍ : ( فَعِيل ) التى لها احتمالان لا ثالث لهما : تأتى ( فعيل ) أحياناً كصيغة مبالغةٍ من اسم الفاعل فلها إذاً حُكْمُ ( الفاعل ) ... وأحيانا تأتى ( فعيل ) بمعنى : ( مفعول ) سواءٌ كان مفعولاً به أو مفعولاً لأجلِه ... وكان فى نيتى أن أبدأَ موضوعَ اليوم فى تعريف ( الولىٍ ) بهذه القاعدة اللغوية ولكنى عدَلْتُ عن ذلك وأجًلْتُها قليلاً حتى لا ينصرفَ عنى القارىءُ الذى يَنفِرُ من اللغة وقواعدها رغم أهميتها البالغة فى استجلاء كثيرٍ من غوامض المعانى فى نصوصٍ كريمة عالية وغالية فى القرآن الكريم وفى الحديث الشريف كما هو الحالُ مع هذا الحديث القدسى العظيم
فالولىٌ ( الفاعلُ ) : هو الفاعل للطاعات الموالى لها ، يُتْبِعُ الطاعة بالطاعة ، وينتقلً من لونٍ من القُرُباتِ إلى لَوْنٍ آخَرَ ، دونَ تَخَلٌلٍ للمعاصى بين طاعاته ولا بِأَقَلٍ معصيةٍ من معاصى عوام المؤمنين وهى (( اللًغْوُ )) .... واللغو هو كلٌ كلامٍ لا معصيةَ فيه من معاصى عوام المسلمين كالكذِب والغِيبَة والنًميمةِ وغير ذلك ... فاللغوُ هو آفةُ عوام المؤمنين التى يُكَفٍرُها اللهُ عنهم – برحمته – بشرط اجتنابهم للكبائرِ ، فلا تدخلُ ميزانَ العبد المؤمن يوم العرض والحساب والميزان ... قال تعالى : (( إنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ ما تُنْهَوْنَ عنه نُكَفٍرْ عنكُمْ سيٍئاتِكُم ونُدْخِلْكُم مُدْخَلاً كَريما )) ... وأغلبُ جُلَساءِ الأولياء هم من عوام المؤمنين ( من المريدين أو طالبى العلْم أو غيرهم ) الذين آفتُهُم الكبرى هى ( اللغو ) الذى قد يتسلًلُ إلى مجالس الأولياء عَبْرَ هؤلاء المخالطين لهم ، ولكنً الولىً أبداً لا يشاركُهم ذلك وإنما يتخلًصُ ويتملًصُ من ذلك فى لطافةٍ تحفظ ماء وجه جلسائه ومرافقيه .. (( وإذا مَرٌوا باللًغْوِ مَرٌوا كِراما )) ، فالأولياءُ نُطْقًهًم كلٌه : ذِكْرٌ .. وصَمْتُهُم كلٌه : فِكْرٌ
...................................


ما هى السٍمَةُ الأساسيةُ التى يشتركُ فيها أولياءُ اللهِ ؟ هى – كما أثبتها لهم مولاهم عزً وجلً فى قرآنِه – الإيمانُ والتقوى ... قال تعالى : (( أَلاَ إنً أولياءَ اللهِ لا خوفٌ عليهم ولا هم يَحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتًقون )) ، ولا بد من الإشارة إلى استخدام الفعل الماضى مع الإيمان (( آمنوا )) لِقِدَم إيمانهم ورسوخه فلا تُزَعْزِعُه نوائبُ الدهر ، وهو فى الحقيقة قديمٌ مِنْ يومِ (( أَلَسْتُ بِرَبٍكم؟))

أما التقوى فقد جاء التعبير عنها بالفعل المضارع (( يتًقون )) فى إشارة إلى الإستمرار والتواصل والتجدٌدِ مع تجدُدِ أحداثِ الحياة وابتلاءاتِهم فيها فالتقوى تتجدد دائماً فيناسبها الفعل المضارع

وكما رأينا من قبلُ فى المثال القرآنى عن ولاية المسجد الحرام يقول عزً مِنْ قائل : (( وما لَهم أَلاً يعَذٍبَهُمُ اللهُ وهم يَصُدُون عن المسجدِ الحرامِ وما كانوا أولياءَهُ ، إنْ أولياؤُهُ إلاً المُتًقون )) ، فقد جعل اللهُ التقوى شرطاً للولاية على بيتِهِ المُحرًم فلا بدً أن تجدَ من بين القائمين على شؤن بيت الله المحرم مَنْ هم من أولياء الله فهذه قاعدة قرآنية لا تَنْكَسِرُ أبَدا !!!

.................................................................................................................
جَرَت العادةُ عندما نسمعُ كلمة ( ولى أو أولياء ) أن تنصرف أذهانُنا إلى المعنى العُرفى أو ( الإصطلاحى ) لهذه الكلمة وهم سادتنا الأولياءُ أحياءُ البرزخ أو أحياءُ الدنيا ممن نعرفهم أو لا نعرفهم ، وهذا الفهم وإن كان صحيحاً إلاً أنه فَهمُ منقوص ، فأولياءُ الله عزً وجلً هم :-


أولاَ : جميع الأولياء بالمعنى اللإصطلاحى للكلمة وهم مَنْ دون مرتبة النبوة ، وهؤلاء لهم مراتبَ كثيرة لسنا بصدد ذِكرها فى موضوعنا هذا ، وعلى رأس هذه المراتب تأتى مرتبة ( الصدٍيقيًة ) وعلى رأسها الصٍدٍيقُ الأكبر سيدنا ومولانا أبوبكرٍ الصديق ، ثم أميرُ المؤمنين سيدنا ومولانا عمر بن الخطاب، ثم أميرُ المؤمنين سيدنا ومولانا عثمان بن عفان، ثم أميرُ المؤمنين أبو الحسَنَيْن سيدنا ومولانا علىٌ بن أبى طالب كرًم اللهُ وجهه ورضى الله عنهم أجمعين ... وهذه الفئةُ العظيمة من الأولياء تشمل أمهات المؤمنين وآل بيت النبى صلى الله عليه وسلم إلى قيام الساعة ، وآلَ بيت الله المحرم إلى قيام الساعة وجميع أصحاب وأنصار رسولِ الله صلى الله عليه وسلم والمصطفَوْنَ من المؤمنين فى كل زمان ومكان ومنهم المصطفوْن من الأمم السابقة كالحواريين مثلاً وغيرهم ... وعدد هذه الفئة من الأولياء كبير جدا ويُقالُ أنً عددهم فى الأرض فى كل زمان هو مائة ألفٍ وأربعةُ وعشرون ألفاً فإذا انتقل ولىٌ إلى الحياة البرزخية دخلَ إلى الولاية آخرُ ممن يصطفيهم الله من أفضل عوام المؤمنين ... ورئيس الأولياء هو قُطْبُ وقْتِه وزمانِه ( القطبُ الفرد الغوث الجامع ) وهو ( الخليفةُ ) عن الله فى الأرض دائماً وهذه هى الخلافة الخاصة
ثانياً : عموم الأنبياء : وهم أهلُ الميثاق الأول الذى أخذَه الله عليهم بالإيمان والنٌصرة لرسول الأنبياء صلى اللهُ عليه وسلم فأَقَرٌوا جميعاً وتَعَهًدوا بذلك وأشَهِدَهم الله وشَهِدَ مَعَهم ... (( وإذْ أَخَذَ اللهُ ميثاقَ النبيينَ لما آتَيْتُكُم مِنْ كتابٍ وحكمةٍ ثمً جاءَكم رسولُ مُصَدٍقٌ لما مَعَكم لَتُؤمِنُنً به ولَتَنْصُرُنًهُ ، قالَ أَأَقْرَرْتُم وأَخَذتُم على ذلِكُم إصرى قالوا أَقْرَرْنا ، قال فاشْهَدوا وأَنا مَعَكُم من الشاهِدين ))... وأولُ الأنبياءِ ومِسْكُ ختامِهم هو رسولُ الأنبياءِ سيدنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم ... ويُقالُ أنً عددَهم هو عددُ الأولياءِ فى كل وقتٍ وهو مائة ألف وأربعة وعشرون أَلفاَ ... والأولياءً يَرثون الأنبياء .. ومِنْ ثَمً يقالُ : كلٌ ولىٍ على قَدَم نبى !!


ثالثاً : عموم المرسلين : وهم المصطَفَوْنَ من أنبياء الله لحمل وتبليغ رسالاته إلى خَلْقِه ، ويقالُ أن عددهم هو ثلاثُمائةٍ وثلاثَةَعَشَرَ رسولاً أولٌهم أبونا وسيدنا نوحٌ عليه السلامُ – سَبَقَه أنبياءٌ كثيرون ولم يسبقْهُ رُسُل – ومِسْكُ ختامِهِم رسولُ الأنبياء سيدنا رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلًم

رابعاً : أولو العزم من الرسُل : وهم المُصطَفَوْنَ من عموم المرسلين لحمل وتبليغ الشرائع السماوية الكبرى وهم حسب الترتيب الزمنى لبعثَتِهم : سيدُنا نوحٌ ثم سيدُنا ابراهيم ثم سيدُنا موسى ثم سيدنا عيسى ثم كبيرُهُم وسيدُهم وإمامُهم سيدنا رسولُ الله صلى اللهُ عليه وعليهم وسلم أجمعين
خامساً : وَلىٌ اللهِ الأولُ ... وعبدُ اللهِ الأولُ ... ونبىٌ اللهِ الأولٌ ... والعبدُ الكاملُ والنبىٌ الكاملُ والرسولُ الكاملُ ... صاحِبُ الشريعةِ الكاملة أصلِ جميع الشرائع ... وصاحب الكتابِ الكاملِ أصْلِ جميع الكُتُب ... المُتَلَقٍى الأوحد عن الله عزَوجل ... والمركز الأعظَمِ لجميع دوائر الأولياء والنبيين والمرسلين .. ومحلٍ نَظَرِ الله من خَلْقِه .. المستمد من ربه والممد لجميع العوالم من مَدَدِه وأنواره


سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وعلى أله وأصحابه وأزواجه وذريته وسلًم تسليما كثيرا

.........................................
ومعذرةً إنْ كنتُ أطَلتُ وأثْقَلْتُ عليكم .... وللموضوع بقيةٌ إن شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الهدهد السليماني
الاداره
الاداره
الهدهد السليماني


عدد المساهمات : 1979
نقاط : 16643
التفاعل مع الاعضاء : 35
تاريخ التسجيل : 05/11/2010

حديث الولاية والأولياء ( الجزء الثانى) Empty
مُساهمةموضوع: رد: حديث الولاية والأولياء ( الجزء الثانى)   حديث الولاية والأولياء ( الجزء الثانى) Emptyالإثنين أبريل 30, 2012 3:49 pm

بارك الله فيك على الموضوع الطيب وتتنظر المزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




حديث الولاية والأولياء ( الجزء الثانى) Empty
مُساهمةموضوع: رد: حديث الولاية والأولياء ( الجزء الثانى)   حديث الولاية والأولياء ( الجزء الثانى) Emptyالثلاثاء مايو 01, 2012 9:44 am

بارك الله فيك اخي

موضوع مفيد جدا وهام

في انتظار ان تتمه لنا تقبل مني اخي كلالتقدير و الاحترام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حديث الولاية والأولياء ( الجزء الثانى)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى :: ๑۩۩۩۩ الملتقى الاسلامى العام ۩۩۩۩๑ :: ๑۩ ملتقى الحديث الشريف ۩-
انتقل الى: