الملتقى الصوفى للنور المحمدى
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضومعنا
او التسجيل معنا ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لك
ادارة المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضومعنا
او التسجيل معنا ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لك
ادارة المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملتقى الصوفى للنور المحمدى

الملتقي الصوفي للنور المحمدي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تاج الصوفية .. الامام أبو بكر الشبلي رضي الله عنه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الهبرى
عضو ذهبى
عضو ذهبى
الهبرى


عدد المساهمات : 768
نقاط : 11548
التفاعل مع الاعضاء : 16
تاريخ التسجيل : 09/09/2011
العمر : 39
الموقع : ( فقير على باب الله )

تاج الصوفية .. الامام أبو بكر الشبلي رضي الله عنه  Empty
مُساهمةموضوع: تاج الصوفية .. الامام أبو بكر الشبلي رضي الله عنه    تاج الصوفية .. الامام أبو بكر الشبلي رضي الله عنه  Emptyالسبت مايو 11, 2013 6:45 am

هو تاج الصوفية الامام أبو بكر بن جحدر الشبلي ، وذهب آخرون الى أن اسمه جعفر بن يونس .

وقد روى السلمي هذه التسمية الأخيرة في طبقاته عن أحد معاصريه ، ورأى ذلك مكتوبآ على قبر الامام الشبلي ببغداد .

وقد ولد رضي الله عنه ببغداد سنة 247 هـ ولحق بربه 334 هـ عن سبع وثمانين سنة ، وهو خرساني الاصل

ومع روايته للحديث واشتغاله بالعلم فقد ترقى في مناصب الدولة حتى صار واليآ بنهاوند والبصرة ، وأصبح مقربآ من الخليفة واتسع مجده وشهرته ، ولكن المقادير كانت تدخر له من العناية ما لم يدر بخلده ، فكان بدء عهده بطريق القوم حينما هيأت له الأقدار أن يحضر الى مجلس الصوفي العارف سيدي خير النساج رضي الله عنه ، فاستمع الى حديثه في العلوم القوم ورأى ما أبداه الشيخ من عجائب أحواله وخوارقه ، وأحس الشبلي بوقع كلمات الشيخ في أعماق نفسه و وجدانه ، تكشف له عن مدى تفريطه في حق مولاه واعراضه عن طاعة سيده ، فانهمرت دموع ندمه وتوبته وقام من مجلس الشيخ ، وقد تفجرت في أعماقه ذرات الخشية والانابة .

وعزم على المضي في طريق مولاه فترك مركزه ورمى بجاهه وشهرته ، حتى ذهب الى مقاطعة ( نهاوند ) التي أقطعه اياها الخليفة ، وقال لأهلها : كنت والى بلدكم فاجعلوني في حل .

وبدأ التحول الخطير في حياة العارف الشبلي ، لقد صار يحس بتيار جارف من التعلق بالله يهز أركان نفسه ، وماذا يساوي ملك الدنيا بأسرها بجانب نعيم لحضة يتصل فيها العبد بخالقه ؟ أليس منه البدء واليه المنتهي ، " فالى متي الفرار من الله ومتي الفرار اليه ؟ " وأسرع الشبلي للقاء الامام الجنيد سيد الطائفة الصوفية ليتلقى عنه أصول الطريق الصوفي ولينخرط في سلك أكرم طائفة ، انها ظائفة الربانيين من عباد الله .

وعلى أهبة الاستمداد من محيط امدادات القوم جرى بينه وبين الامام الجنيد هذا الحوار الحافل بددر المعاني ، وهو كما يذكر صاحب كتاب ( التبر المسبوك ) : أن الشبلي قال للجنيد : لقد حدثوني عنك أن عندك جوهرة العلم الرباني الذي لا يضل صاحبه ولا يشقى ، فاما أن تمنح واما أن تبيع ، فقال الجنيد : لا أستطيع أن أبيعها فما عندك ثمنها ، وان منحتها لك أخذتها رخيصة فلا تعرف قدرها ، ولكن وقد رزقت هذا العزم فهو علامة الاذن وبشير التوفيق ، فألق بنفسك غير هائب في عباب هذا المحيط مثلما فعلت أنا ، ولعلك ان صبرت وصاحبك التوفيق أن تظفر بها ، واعلم أن طريقنا طريق المجاهدين الأخذين بقوله ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا) فاجعل هذه الآية نصب عينيك ، فهي معراجك الى ما تريد .

ووضع الامام الشبلي قدمه على أول الطريق حيث تلقي نسبته الصوفية عن الامام الجنيد عن سيدي السري السقطي عن سيدي معروف الكرخي الذي نهل من نبع آل البيت ، حيث أخذ عن سيدي علي الرضا رضي الله عنه ، من جهة كما أخذ عن سيدي داوود الطائي عن التابعين من جهة أخري .

وكان الارتباط بين سيدي ابي بكر الشبلي وسيدي أبي القاسم الجنيد رضي الله عنه يفوق في مدلوله حد التصور ، انها صحبة الولاية في طريق الحق عز وجل ، وانها خلة الروح على صراط المحبة ، ولقد كان كل منما كبيرآ في عين الآخر شامخآ في منزلته شاهقآ في رفعته.

ولقد بلغ من تقدير الامام الجنيد لمكانة العارف الشبلي بين أقطاب الصوفية أنه قال : لكل قوم تاج وتاج قومنا الشبلي .

انها كلمة حق من سيد الطائفة والامام الشبلي خليق بها وأهل لها ، لأننا حينما نقلب صفحات الجهاد الروحي ونستطلع الجانب العلمي عند العارف الشبلي سنجد ولا شك سطورآ من نور تشير الى سمو هذه الشخصية وعظم منزلتها من الناحية العلمية .

ويرى صاحب الرسالة القشيرية أن فقيها من أكابر الفقهاء كانت حلقته بجانب حلقة الشبلي في جامع المنصور ، وكان يقال لذلك الفقيه أبو عمران ، وكانت تتعطل عليهم حلقاتهم لكلام الشبلي ، فسال أصحاب أبي عمران يومآ الشبلي عن مسألة في الحيض وقصدوا اخجاله فذكر مقالات الناس في تلم المسألة والخلاف فيها .

فقام أبو عمران وقبل رأس الشبلي وقال : يا أبا بكر:استفدت في هذه المسألة عشر مقالات لم أسمعها ، وكان عندي من جملة ما قلت ثلاثة أقاويل .

وكان للشبلي لسان عال فى الطريق ومحجة قوية في الشريعة يشهد بهما كل من تصدى لجداله من الفقهاء ، فقد كان ابن بشار ينهى الناس عن الاجتماع للشبلي والاستماع لكلامه ، فجاءه اين بشار يومآ ممتحنآ فقال له : كم من خمس في الابل : فسكت الشبلي فأكثر عليه ابن بشار فقال الشبلي : في واجب الشرع شاة ، وفيما يلزم أمثالنا كلها ، فقال له لبن بشار : هل لك في ذلك امام ؟ قال نعم : قال : من؟ قال : ابو بكر الصديق رضي الله عنه حيث أخرج ماله ، فقال النبي صل الله عليه وسلم : ما خلفت لعيالك ؟ قال : الله ورسوله .

فرج ابن بشار ولم ينه بعد ذلك أحدآ عن الاجتماع بالشبلي .

لقد كان وراء علم الشبلي بالشرع علم آخر أخذه عن الله الهامآ ، وكان يقول عن علم القوم : ما ظنك بعلم علم العلماء فيه تهمة !!، فالعلم المكتسب لا بقاس بعلم أهل الله ، وشتان بين علم أخذ عن الخالق وعلم أخذ عن المخلوق .

وهذه صفحة أخرى من جهاد الشيخ في عبادته وعلمه : لقد دخل عليه أبو بكر بن مجاهد فحادثه فسأله عن حاله فقال : ترجو الخير تختم في كل يوم ختمتين أو ثلاثآ ؟ فقال له الشبلي : أيها الشيخ قد ختمت في تلك الزاوية ثلاث عشرة ألف ختمة ، ان كان فيها شيئ فقد وهبته لك ، واني لفي درسه منذ ثلاث وأربعين سنة مت انتهيت الى ربع القرآن .

لقد قصد الشبلي بتلاة القرآن الكريم وجه الله ، أما الثواب فقد وهبه لمن يبتغيه ، لقد كان حسبه أن يناجي مولاه بكلامه ثلاثة عشر ألف ختمة ، ولم يرد ثمنآ لهذه المناجاة لأنها خاصة لله ، فأي نوع هذا من الاخلاص ؟ أنه اخلاص الحب لذات الله بعيدآ عن منطق الثواب والعقاب .

ثم لنطل على جانب آخر من جوانب الجهاد الروحي عند الامام الشبلي ، حيث نرى النفس في طاعة الله ، وحيث نتشرف على مقام المحبة عند هذا الولي .

ان الشبلي منذ عرف طريق القوم قد قطع على نفسه عهدآ بالتجرد لمولاه ، فالحب الذي غمر قلبه لله يأبي ادنى مشاركة ، فاختط لنفسه طريق الجهاد الاكبر ضد نفسه و هواه ، وبلغ به الحد في مجاهدته نفسه أنه كان يكتحل بالملح حتى لا ينام ويعتاد السهر ، وحينما لامه أصحابه في قلة النوم قال لهم : سمعت الحق يقول لي : من نام غفل ومن غفل حجب ، وكان هذا سبب اكتحالى بالملح حتي لا أنام .

لقد كان يبيت الليل ساهرآ يقطع أنفاس السحر في قيامه لربه ، ويسكب في دياجي الليل أنات الخشية والانابة ، انه الحب الاهي الذي لا يقاس به حب في الوجود .

واذا كان عشق المخلوق قد أفضي بقيس بن عامر الى الجنون بليلاه فكيف بعشق الخالق ؟.

والمحبة الالهية لها وصف لا يعرفه وهج ان استقرت في الحواس قتلت ، وان سكنت في النفوس أسكرت ، فهي يكر ظاهر ومحبة في الباطن .

ومرة أخرى يقول : المحبة بحار بلا شاطئ ، وليل بلا آخر ، وهم بلا فرح ، وعلة بلا طبيب ، وبلاء بلا صبر ، ويأس بلا رجاء

انها قمة المحبة التي تفني المحب وتأخذه عن نفسه لمحبوبه لذا يقول الشبلي " صراط الأولياء المحبة" ، ولكثرة ما بدا على الشبلي من لوائح هذه المحبة مع أنه كان على بسطة في الجسم فقد قال له أحد أصحابه يا أبا بكر : نراك جسيمآ بدينآ والمحبة تضني ؟ فأنشد قائلآ :

أحب قلبي وما درى بدني ولو درى ما أقام في السمن

وللامام الشبلي معراج في الحقيقة يسمو الى مراق يضيق عنها حد العبارة ، ولقد عبر عن تلك المراقي السامية في مقام يسميه الصوفية الاستطالة ، حيث يؤذن للولي أن يتحدث بما أنعم الله به عليه ، فلقد سئل مرة من أنت ؟ فقال : النقطة التي تحت الباء .

وهذه العبارة رمز لفناءه في حقيقة الحقائق التي قامت بها العوالم كلها .

ولقد حدث أن العارف الحلاج ، وهو أقرب اصحاب الشبلي وأحبهم اليه ، قد صرح في هذا المقام بما لا تطيقه العامة وأشباههم ، فكان من أمره ما كان ، واذا قال العارف الشبلي : كنت أنا والحسين بن منصور شيئآ واحدآ الا أنه أظهر وكتمت .

وبقد تحدث الشبلي عن مفهوم التصوف والصوفية فأعطى لهذا المفهوم روحآ جديدة من نفس مترعة في الحب والتحقق ، فهو يعرف التصوف قائلآ : هو العصمة عن رؤية اللأكوان ، أي عن الرؤية القلبية التي يحتجب فيها الانسان بالكون عن المكون ثم يقول عن الصوفي : الصوفي منقطع عن الخلق متصل بالحق ، كقوله تعالى (واصطنعتك لنفسي ) ، قطعه عن كل غير ثم قال له : (لن تراني).

وقيل له : لم سميت الصوفية بهذا الاسم ؟ فقال : لبقية بقيت عليهم ، ولولا ذلك ما تعلقت بهم التسمية ، ومرمى عبارته : أن الصوفي حيث ينقطع عن نفسه لمولاه لا يتم له هذا الانقطاع تمامآ اذ يتبقي له جزء من انيته وحقيقته ، وهذا الجزء هو متعلق التسمية ولولاه لكان عدمآ محضآ ، والعدم لا تلحقه التسمية .

أما عن المنهج الذى سار عليه الامام الشبلي في تربية المريدين فهو ينحصر في التعلق التام والدائم بالله تعالى ، فان القلب بتعكر بأدنى شاغل عن الله .

وفي صور تطبيق هذا المنهج ماذكره الامام الشعراني من أن العارف الشبلي كان يقول لتلميذه الحصري ، وهو فى بداية أمره بالطريق : ان خطر ببالك من الجمعه الى الجمعه الثانية غير الله فحرام عليك أن تحضرني .

انها تربية الرجال لولاية الله ، فتفريغ القلب من الدنيا خطوة على طريق الوصول .

يقول الشبلي : أنا الملك أين الملوك ؟ ان الله لم يحتجب عن خلقه ، انما الخلق احتجبوا عنه بحب الدنيا ، وهو يسألمن ركن بقلبه الى الدنيا قائلآ : كيف يصح لك شيئ من التوحيد ، وكلما ملكت شيئآ من الدنيا ملكك ، وكلما أبصرت شيئآ صرت أسره .

اذن مفهوم الزهد عند الشبلي انما هو تحويل الفلب من الأشياء الى رب الأشياء ، وعندئذ لا يضير الصوفي ان يملك الدنيا بأسرها لأن قلبه ملك لله وحده .

ومن أطرف ما يروى عن الشبلي ما يصور نظرية الدنيا أنه كان عنده جماعة من الفقراء فأصابتهم فاقة وشدة، فكتب الى وزير الخليفة :

بسم الله الرحمن الرحيم

أما بعد : وجه لنا شيئآ من دنياك ، فكتب اليه الوزير على ظهر الرقعة : يا شبلي سل الدنيا من مولاك ، فكتب اليه الشبلي : انما الدنيا شيء دني ، ولا يسأل الدني الا من الدني ، فوجه اليه الوزير عشرة آلاف درهم

انما الشبلي لم يكن مقصده في هذه الواقعة طلب الدنيا لنفسه ، وانما هو طلب حق الفقراء في مال الأمة ، اما هو ما له وللدنيا ، انه عاطف في حضرة مولاه يناجيه ويتقرب اليه ، ويقول : الهي ان هربت منك طلبتني وان قصدتك أتعبتني ، فليس لي معك راحة ولا مع غيرك انس ، فالمستغاث منك اليك .

وقال له الامام الجنيد يومآ : لو رددت أمرك على الله لاحسترحت ، فقال له الشبلي : يا أبا القاسم لو رد الله اليك أمرك لاسترحت . انه العارف المستغرق مع ربه وهو القائل : سو طرفة عين لأهل المعرفة شرك بالله .

عارف يتحدث عن نفسه وعن حاله مع الله ، وسئل متي يكون العارف بمشهد من الحق ؟ فقال : اذا بدا الشاهد وفني الشواهد ، وذهب الحواس واضمحل الاحساس .

وقال في حقيقة الذكر : ليس من استأنس بالذكر كمن استأنس بالمذكور ، وأنشد قائلآ :

ذكرتك لا لأني نسيتك لمحة *** وأيسر ما فى الذكر ذكر لساني

وكدت بلا وجد أموت من الهوى *** وهام علي القلب بالخفقان

فلما أراني الوجد أنك حاضري *** شهدت موجودآ بكل مكان

فخاطبت موجودآ بغير تكلم *** ولاحضت معلومآ بغير عيان .

فماذا نقول عن امام المعرفة ، ارتفعت فوق قمة المحبة الالهية أعلامه ، وسرت عبر آماد الدهر أنواره لتوقد مصابيح القلوب وتحدو ركب السائرين الى نهاية المطاف .

فمهما يخط القلم فلن يجف النبع ولن تتطاول الأعين لكي تحدق في عين الشمس لتحيط بجوهرها ، وانما هو شعاع من الضوء اقتبسناه لنتطلع الى أفق مليء بالنور ،

فرضي الله عن الامام الشبلي في الخالدين ، وجمعنا به فى مقعد صدق عند مليك مقتدر .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نوران
مشرف عام
مشرف عام
نوران


عدد المساهمات : 995
نقاط : 11252
التفاعل مع الاعضاء : 19
تاريخ التسجيل : 21/08/2012

تاج الصوفية .. الامام أبو بكر الشبلي رضي الله عنه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تاج الصوفية .. الامام أبو بكر الشبلي رضي الله عنه    تاج الصوفية .. الامام أبو بكر الشبلي رضي الله عنه  Emptyالسبت مايو 11, 2013 12:37 pm

ومما كان العارف بالله شبلي ينشده من اشعار رقيقة

أسائلكم عنها فهل من مخبر فما لي بنعمى بعد مكثتنا علم

فلو كنت أدري أين خيم أهلها وأي بلاد الله إذ ظعنوا أموا

إذا لسلكنا مسلك الريح خلفها ولو أصبحت نعمى ومن دونها النجم


اخي الهبري نفعنا الله واياك بحبنا لاهل الله وبارك الله فيك على سيرة العطرة لسيدنا الشبلي رضي الله عنه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الهبرى
عضو ذهبى
عضو ذهبى
الهبرى


عدد المساهمات : 768
نقاط : 11548
التفاعل مع الاعضاء : 16
تاريخ التسجيل : 09/09/2011
العمر : 39
الموقع : ( فقير على باب الله )

تاج الصوفية .. الامام أبو بكر الشبلي رضي الله عنه  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تاج الصوفية .. الامام أبو بكر الشبلي رضي الله عنه    تاج الصوفية .. الامام أبو بكر الشبلي رضي الله عنه  Emptyالسبت مايو 11, 2013 1:13 pm

رضي الله عن سيدي الامام الهمام والعارف الغارف سيدي الشبلي قدس الله سره وأعاد علينا من أنواره واسراره وبركاته

شكرآ لهذا المرور الطيب أختي نوران والاضافة الجميلة

لك مني كل الود والتقدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تاج الصوفية .. الامام أبو بكر الشبلي رضي الله عنه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ترجمة اليوم : الامام على زين العابدين بن مولانا الامام الحسين رضى الله عنهما
»  اداب الطريق الى الله كما يراها الامام الرواس رضى الله عنه و قدس سره- انها حقا رائعة
» القصيدة المباركة فى نظم اسماء الله الحسنى لسيدى ابو البركات الامام الدردير رضى الله عنه و ارضاه
» ترجمة الشيخ الامام سهل بن عبد الله التسترى . رضى الله عنه
» الدرر الزمردية لساداتنا أهل الله الصوفية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى :: ๑۩۩۩۩ ملتقى رسول الله صل الله عليه وسلم ۩۩۩۩๑ :: ๑۩ اولياء الله الصالحين رضى الله عنهم ۩๑-
انتقل الى: