المحبة للمصطفى المدير العام
عدد المساهمات : 5852 نقاط : 34104 التفاعل مع الاعضاء : 15 تاريخ التسجيل : 18/09/2010 العمر : 75 الموقع : النور المحمدى
| موضوع: فى رحاب القرآن الخميس ديسمبر 01, 2011 2:51 pm | |
|
في رحاب القرآن
الشاعر صبحي البيجواني
يا ربّ ُباسمكَ أبتدي و أشيــــــــــــــــــد يا ربّ ُيا رحمنُ يا معبـــــــــــــــــــــودُ
يا منعماً نعماؤه لا تنتهــــــــــــــــــــــي أين الحدود ؟ و ما لهُنّ حـُــــــــــــــدود
نزلَ الكتابُ و فصلُهُ و خطابــُـــــــــــــه فيه ادّكارٌ طارفٌ و تليــــــــــــــــــــــــد
يا ربّ ُ ( بالسبع المثاني ) و التــــــــي فيها الدعاءُ مفضلٌ محمــــــــــــــــــــود
و بمحكم ٍ( لا ريب فيه ) إلى المــــــــــلا أنزلتهُ و المرسلون شهـــــــــــــــــــــود
و( بآل ِعمران ) و فضل ِنزولِهـــــــــــا جحدوا بها و الجاحدون يهــــــــــــــــود
و مفصلاتٍ في ( النساءِ ) وضعتـَهــــــا فيها ثوابتُ رحمة و بُنــــــــــــــــــــــود
أنزلتَ (مائدة ً) على مَنْ أمْحَنـــــــــــوا عيسى و فيها منذِرٌ و وعيـــــــــــــــــــد
و كذاكَ في ( الأنعام ِ) إنعامٌ لنــــــــــــــا تـُغني منافعُها لنا و تفيـــــــــــــــــــــــــد
و بسورةِ ( الأعرافِ ) تعرفُ شأنـَنـــــــا و بها شقيٌ بائسٌ و سعيــــــــــــــــــــــد
و بسورةِ ( الأنفال ِ) تنفِلنا بجنــْــــــــــــ ن َات نعيمُها وافرٌ و مديــــــــــــــــــــــــد
و ( براءةٍ ) فيها برئتَ من الذيـــــــــــــ ن تخاذلوا رحماكَ يا موجـــــــــــــــــود
يا من ببطن ِالحوتِ أنقذ ( يونســـــــــا ) أنتَ الرجاءُ المنقذ ُالمعهــــــــــــــــــــود
لا مثلَ عادٍ قوم ِ( هودٍ ) أشركـــــــــوا و تجبّروا و تنمّروا فأبيــــــــــــــــــــدوا
و حفظتَ ( يوسفَ ) في غياهبِ ذلك الـ جُبِّ العميق ِلأنّه محســـــــــــــــــــــــود
و ( الرعدُ ) إجلالا يُسبحُ حامـــــــــــــدا فلِمَنْ سواك الحمدُ و التمجيــــــــــــــــد
وَ جعلتها برداً سلاماً نارَ نــــــــــــــــمــ رودٍ ( لإبراهيمَ ) . مَنْ نمــــــــــــرود ؟
أهلكتَ أهلَ ( الحِجِْر ) لمّا أعرضــــــوا لم تغن عنهم عدة ٌو عديـــــــــــــــــــــد
و ( النحل ِ) إذ أخرجتَ من أحشائهــــــا فيها الشفاءُ المرتجى المنشـــــــــــــــود
و أريتَ طه المعجزاتِ بليلةِ (الــــــــــــ إسراء ) يعرجُ في السما و يعــــــــــــود
و هناك أصحابُ الرقيم ِو نومُهـــــــــــم في ( الكهفِ ) أبهََتَ ناكرٌ و عنيــــــــــد
و نفختَ في العذراءِ ( مريمَ ) ثم كـــــــ ان لها المسيحُ فيا له مولــــــــــــــــــود
و سريتَ عن ( طه ) الهمومَ بما قضــى موسى و فرعونٌ طغى و جنـــــــــــــود
و ( الأنبياءُ ) مذكراً ببلائِهــِــــــــــــــــم صبروا و صبرُ الأنبياءِ فريــــــــــــــــد
و ( الحجُ ) للبيتِ الحرام ِفريضــــــــــة ٌ لِمَنِ استطاعوا واجبٌ مــــــــــــــــورود
و ( المؤمنون ) بربـِهم قد أفلحــــــــــــوا و الكافرون عذابُهم لـَشديــــــــــــــــــــد
و ( النورُ ) نورُك في السماواتِ العلــى و الأرض ِ، يا ذا الجودِ يا موجـــــــــود
و فرقتَ بـ ( الفرقان ِ) بين الحقِّ و الــــ بُطـْلان ِجاءَ الحقّ ُو هو سديـــــــــــــــد
و الشعرُ و ( الشعراءُ ) و الكهانُ أعـــــ جزَهُم بيانـُه صائبٌ و أكيــــــــــــــــــــد
يا أيّها ( النملُ ) ادخلوا سبحانـــــك الـلهُم ما علمتـَها و تجيــــــــــــــــــــــــد
و بأحسن ِ( القصص ِ) البليغةِ مبلغـــــــاً فيها اعتبارٌ ناصحٌ و رشيــــــــــــــــــــد
و ( العنكبوتُ ) بنى نسائجَ بيتـــِــــــــــه لكنّ بيتـَه واهنٌ مهــــــــــــــــــــــــــدود
و ( الرومُ ) تُغلـَبُ ثم تـَغلِبُ مَنْ بهـــــــا يدري سواكَ ؟ و شأنـُها التصعيــــــــــــد
آتيتَ ( لقماناً ) كذلك حكمـــــــــــــــــــة ً فسعى يُشيدُ بفضلِها و يُفيــــــــــــــــــــد
و عصاكَ إبليسُ اللعينُ ( بسجـــــــــدةٍ ) فإلى الجحيم ِبنارها موقـــــــــــــــــــود
و قريشُ و ( الأحزابُ ) لما أجمعــــــوا كيداً لدينِكَ خائبين أعيــــــــــــــــــــــدوا
و بمأربٍ ( سبأٌ ) و طيبُ جنانهـــــــــــا كفروا فكان السيلُ و التشريـــــــــــــــــد
يا ( فاطرَ ) السبع ِالسماواتِ العـُلــــــــى تعطي بلا مِنن ٍ لنا و تجـــــــــــــــــــــود
أبلغتَ ( ياسيناً ) لِينذرَ قومــَــــــــــــــــهُ لكنّ أكثرَهم عتى و لـــــــــــــــــــــــدود
و ( الصافاتُ ) ملائكُ الرحمن ِفـــــــــي خِضَم ِالعبادة صفـّـُها مشـــــــــــــــــدود
و ( الصادُ ) بالقرآن ِ فيها مُقـْسِـــــــــــمٌ و الغافلـــــــــــــــــــــون رواكدٌ و جمود
( زمراً ) إلى نار الجحيم ِ و حـرهــــــــا ذوقوا العذابَ بغيِّكم و نزيـــــــــــــــــــد
يا (غافرَ ) الذنب المجيب لدعــــــــــوةِ الداعي أجـِرنا فالصحائف ســـــــــــود
هذا كتابٌ ( فصلتْ ) آياتــُـــــــــــــــــــهُ فيه البشارة ُثـَمّ و التهديــــــــــــــــــــــد
و المسلمينَ جعلتَ فيما بينهــــــــــــــــم ( شورى ) فنِعمَ الرأيُ و التسديـــــــــد
مِنْ ( زخرفِ ) الدنيا نعوذ ُو نرتجـــــي العقبى ففيها غبطة ٌو خلــــــــــــــــــود
لا مِنْ ( دُخان ٍ) في الـْجِنان ِو ظلـِّهـــــا لِلمتقينَ و سِدرُها مَخضـُــــــــــــــــــــود
رُحماكَ مِنْ يوم ٍتذلّ ُنواظـــــــــــــــــــرٌ و الكُلّ ُ( جاثية ُ) الظهور ِ سُجـــــــــــود
( أحقافُ ) خاضعة ٌعليها ذِلـّـــــــــــــــة ٌ بانت و ذلها يومُكَ الموعـــــــــــــــــــود
من لا يقِر بما أتــــــــــــــــــاه ( محمدٌ ) يشقى و بئسَ الوِرْدُ و المـَــــــــــــورود
بالنصر ِو( الفتح ِ) المبين ِمُمَيـَّــــــــــــزٌ هذا النبي و ناصِروه الصيـــــــــــــــــــد
لم يألفوا ( الحجراتِ ) بل أفراسُهــــــــم مسروجـــــــــــــــــة ليجاهدوا و يذودوا
آمنتُ بالله الذي هــــــــــــــــــــــو مُقسِمٌ بـ ( القافِ ) لا أحداً سواه أريـــــــــــــــد
و ( الذارياتُ ) مسبحاتُ بحمـــــــــــــدِهِ و الحاملاتُ لها صدىً و رُعــــــــــــــود
و ( الطورُ ) ناجى منه موسى ربـَّـــــــه و هو الكليمُ لربِّهِ و مُشيـــــــــــــــــــــــد
سبحانكَ اللهُمَ كُلَّ هُنيْهَــــــــــــــــــــــــةٍ بـ ( النجم ِ) لا يُحصى لهُنّ عديــــــــــــد
للشمس ِو ( القمــــــــر ِ) احتبيتَ مَنازلاً و لِمُستقرٍ جَريُهُنَّ مُفيــــــــــــــــــــــــــد
يا ربِّ يا ( رحمنُ ) إرحمنـــــــــــا فمَنْ نبغي سواكَ و نرتجي و نريــــــــــــــــد
مِن سوءِ ( واقعةِ ) لإنْ عَجّتْ بـِنـــــــــا لا والدُ يَجزي و لا مَولــــــــــــــــــــــود
ألطِفْ بنا يومَ القيامةِ مِنْ لظـــــــــــــىً فيها تذوبُ حجارة ٌو( حديـــــــــــــــــد )
كثـُرتْ ( مجادلة ُ) الذين تجبــــــــــــروا قالوا أساطيرٌ ... و من سيعـــــــــــــود ؟
و ( الحشرُ ) يَدنيهِمْ إلى ميقاتـِــــــــــــــهِ و هناك يُعرفُ مَنْ هو المَنكـــــــــــــــود
هذا ( امتحانـُك ) في العبادِ إلهُنـــــــــــــا مِنـّا الشقيّ ُبما جنى و سعيـــــــــــــــــــد
( صفاً ) تحُفّ ُملائكُ الرحمن ِفـــــــــــي كنفِ الإلهِ مطيعة ٌو سجـــــــــــــــــــــود
فبفضل ِيوم ٍقد ذكرتـَه فـــــــــــــــــي كِتا بـِكَ ذاكَ يومُ ( الجُمعةِ ) الموجـــــــــــود
تنجي الذين تيقنوا بـِكَ آمنـــــــــــــــــــوا و ( منافقين ) إلي الجحيم ِتقــــــــــــــود
يومُ ( التغابن ِ) يُجمعون فمَنْ عصــــــى يَشقى و مَنْ تبـِعَ الهُدى مسعـــــــــــــود
شرّعتَ أحكامَ ( الطلاق ِ) لاُمّـــــــــــــــةِ الإسلام ِفيها نافعٌ و مُفيــــــــــــــــــــــــد
و بيانـُك ( التحريمُ ) فيما ينبغـــــــــــــي تحريمُهُ و عواقبٌ و حـــــــــــــــــــــدود
يا مالكَ ( المُلكِ ) المُرَجّى عفــــــــــــوَهُ و إليكَ قاطبة ُالأمور ِتـَعـــــــــــــــــــــود
بالنون ِو ( القلم ِ) الذي أنشأتـَـــــــــــــهُ تـَمحي و تـُثبـِتُ ما تشا و تريـــــــــــــــد
نخشاكَ من يوم ِيُحَقـَقُ و عدُك الــــــــــــ حَقّ ُالذي في ( الحاقةِ ) التأكيــــــــــــــد
يا ذا ( المعارج ِ) لا سواكَ ملاذنـــــــــــا يومُ القيام ِو درؤنا المنشـــــــــــــــــــود
متضرعون نرومُ واسعَ رحمـــــــــــــــةٍ لطفتْ بـ ( نوح ٍ) و السماءُ تجـــــــــــود
بكَ آمنَ الثقلانُ مِنْ ( جِنٍّ ) و مِــــــــــنْ إنس ٍو إنـّكَ ربُّنا المعبــــــــــــــــــــــــود
( مزملٌ ) برداءِ عطفِكَ يتقـــــــــــــــــي ذو الذنبِ و هو مقصرٌ و عنيـــــــــــــــد
( مدثرٌ ) بـِلِواءِ حَمْدِكَ يحتمــــــــــــــــي و كأنّهُ قد كبّلتْهُ قيـــــــــــــــــــــــــــــود
يومُ ( القيامةِ ) بئسَهُ مِن موقــــــــــــفٍ للكافرين و بالوبال ِأكيـــــــــــــــــــــــــد
يا أيّـُها ( الإنسانُ ) هلاّ ترعــــــــــــــوي و تصُدّ ُعن سُبُل ِالردى و تحيــــــــــــــد
و أرى خيولـَكَ ( مرسلاتِ ) أعنـــــــــــةٍ لم تثنِها لُجُمٌ و لا تحديــــــــــــــــــــــــــد
و كأنما لم يأتِكَ ( النبأُ ) الـــــــــــــــــذي فيه الوعيدُ و ضِمنـُه التهديـــــــــــــــــد
و( النازعاتِ ) من النفوس إلى الهــــوى تبّاً لها فطريقـُها مســــــــــــــــــــــــدود
(عبسَ ) الإلهُ على البّغيِّ و ذلــَّـــــــــــــهُ و مِن الـْجِنان ِو ظلِّها مطـــــــــــــــــرود
و اللهُ في ( التكوير ِ) أنذرَ خلقـَــــــــــــــهُ فبأيِّ مِن آياتِهِ التفنيـــــــــــــــــــــــــــــد
و ( الإنفطارُ ) به القلوب تفطـــــــــــرت و الإنكسارُ على الوجوه يســـــــــــــــود
و كذلك التطفيفُ فيه مَحـــــــــــــــــــاذرٌ فالويلُ ( للمُطـّفـّفينَ ) شديـــــــــــــــــــد
و ( الانشقاقُ ) عن الهدايةِ مثبـــــــــــــرٌ من رحمةِ المولى الرحيم ِبعيـــــــــــــــد
و إلى العذابِ مساقـُهم لن يسلمـــــــــــــوا لو بـ ( البروج ِ) تعلقوا لاُعيـــــــــــــدوا
الحقّ ُيطرقُ نِعْمَه مِــــــــــــن ( طارق ٍ) تقضي مشيئة ُربـِّنا و تريـــــــــــــــــــــد
بمقامِهِ ( الأعلى ) يُعظـّمُ قـــــــــــــــــدرُهُ فالحقّ ُمرتبُهُ به مشهــــــــــــــــــــــــود
و لِكُلِّ ( غاشيةٍ ) تجلـــــــــــــــــــى نورُهُ و العَوْدُ في كنفِ الحميدِ حميـــــــــــــــدُ
كـ ( الفجر ) بعد الليل يبلج ضــــــــــوؤه للصابرين بشائر و وعــــــــــــــــــــــود
أقسمتَ يا رباه بـ ( البلد ) الـــــــــــــــذي في أرضهِ للمسلميــــــــــــــــــــنَ وُرود
( شمسُ ) الحقائق تنجلي في حينهـــــــا و هناك حكم عادل و سديــــــــــــــــــــد
و هناك ( ليل ) قاتم بظلامـــــــــــــــــــه للمجرمين عذابه مرصــــــــــــــــــــــود
و ( ضحى ) و نورٌ واضحٌ بضيائــِــــــه للمؤمنين مباهــــــــــــــــــــــجٌ و سُعود
و ( الشرح ) في نِعَمِ الجِنانِ و سعدِهـــــا فيها الحديث طويلُ و التمجيـــــــــــــــــد
فـ ( التين ) و الزيتون و الآجاص و الــــ أعناب فيها و الظلال نضيــــــــــــــــــــد
و علقتَ من ( علق ) فيا مغرور لـــــــــم ينفعْ بك التعليمُ و الترشيــــــــــــــــــــــد
هذا بيانٌ منزلٌ في ليلةِ الــــــــــــــــــــــــــ ( القدر ) التي تعظيمُها مشهـــــــــــــود
من كل ( بينة ) أتت آياتهــــــــــــــــــــــا رشداً و أنت مع الضلال تميـــــــــــــــــد
وتلوتَ ( زلزلة ) فما أغناك مــــــــــــــــا كفرت ثمودُ و يا لبئس ثمــــــــــــــــــود
لا تأمننَ بـ ( عادياتِ ) الدهــــــــــــــر لا تنجو إذا حلكتْ ليـــــــــــــــــــــــال سود
فتريك ( قارعة ) الخطوب بغفلــــــــــــة موتا يباغتُ فجأة و يُبيــــــــــــــــــــــــد
فـ ( تكاثر ) الأمـــــــــــــوال و الأولاد لا تغني و أنت معاند و جحــــــــــــــــــــود
و يغولـُك ( العصرُ ) الذي قضّيتــَـــــــــه ترمي سهامَك طائشا و تصيــــــــــــــــد
و ( همزتَ ) في هذا و ذاك بغِيبـــــــــــة و لمزتَ تطعنُ فيهمُ و تـُكيـــــــــــــــــــد
و ( الفيل ) أحجمَ يومها عن غيــــــــــــه و أراك تقحمُ في عماك تــــــــــــــــــؤود
فادعو الذي بعث النبيَّ بمكـــــــــــــــــــةٍ و ( قريشُ ) فيها للحجار عبيــــــــــــــد
أن يجتبيك برحمة ، و معونــــــــــــــــــة ُ ( الماعون ) تدفعُ سخطـَه و تحيــــــــــد
و تردّ ُنفسَك عن موارد غيِّهــــــــــــــــــا و العَوْدُ ( كوثرُ ) عذبــِـــــــــــه مورود
و ( الكافرون ) تخبطو في كُفرهـِـــــــــم فإلى جهنمَّ مدحضون وفــــــــــــــــــــود
و ( النصرُ ) للدين ِالقويـــــــــــــم ِمُؤزر و عطاءُ ربـِّك وافرٌ و رغيـــــــــــــــــــد
( مسدٌ ) يُشدّ ُبجيدِ كُلِّ مكــــــــــــــــــذبٍ و على الوجوهِ غشاوة ٌو صعيـــــــــــــد
و ختامُ ما دونتـُه بخلاصتــــــــــــــــــــي ( الإخلاصُ ) للرحمن ِو التوحيـــــــــــد
هو ( فالقُ ) الحَبِّ الذي لاغيــــــــــــــرُهُ نبغيه يدرأُ حاسداً و يـــــــــــــــــــــــذود
و ( الناسُ ) تنشدُ عفوَهُ لذنوبـِهــــــــــــا و به العياذ ُمؤملٌ معهـــــــــــــــــــــــود
لا غيركَ اللهُمّ نعبــُـــــــــــــــــــــدُهُ بـــلا شِرْكٍ بكَ اللهُمّ يا معبــــــــــــــــــــــــود
و بخاتم ِالرُسل ِالنبيِّ محمـــــــــــــــــــــدٍ إيمانـُنا به واصل و مديـــــــــــــــــــــــد
نهديهِ مِن صلواتِنا و عديدُهــــــــــــــــــا فوقَ الأرائكِ ما شدا غِرِّيـــــــــــــــــــــد
........
مما اعجبنى
.......
| |
|
فراج يعقوب احباب النور المحمدى
عدد المساهمات : 165 نقاط : 9952 التفاعل مع الاعضاء : 7 تاريخ التسجيل : 16/09/2011
| موضوع: رد: فى رحاب القرآن السبت ديسمبر 03, 2011 7:23 am | |
| جزاك الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم | |
|
المحبة للمصطفى المدير العام
عدد المساهمات : 5852 نقاط : 34104 التفاعل مع الاعضاء : 15 تاريخ التسجيل : 18/09/2010 العمر : 75 الموقع : النور المحمدى
| موضوع: رد: فى رحاب القرآن الأحد ديسمبر 04, 2011 3:40 am | |
| - فراج يعقوب كتب:
- جزاك الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم اللهم صلى وسلم وسلم وبارك على مشرق النور وصلى وسلم وبارك على سيدى ومولاى محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحبه اجمعين وسلم تسليما كثيرا اشكرك سيدى فراج وتقبل تحيتى وتقديرى خادمتكم المحبة للمصطفى .. | |
|