لاح نور النور من خلف الخبا و انجلى المحبوب يزهوا عجبا لا بروح ذلك الوجه الذي سجد الحسن له و اقتربا بان لي في كل شيء واختفا ثم غنى فغدت ذاتي هبا إنني قيس هواهم وعلى حبهم خير أمين نسبا لو بدت لي نظرة في وجههم لملأت الكون فيها طربا يا أهيل الله في حبي بهم قد هتكت يا أحبه الحجبا لاح نور النور من خلف الخبا و انجلى المحبوب يزهوا عجبا لا بروح ذلك الوجه الذي سجد الحسن له و اقتربا بان لي في كل شيء واختفا ث...م غنى فغدت ذاتي هبا لم يزغ طرفي ولكن ما درى بجلال أم جمال حجبا يأهيل الحب هل من منشد أم مجير إن عقلي سلبا قطعت حيلاتنا في حبهم هكذا الله تعالى كتبا لاح نور النور من خلف الخبا و انجلى المحبوب يزهوا عجبا لا بروح ذلك الوجه الذي سجد الحسن له و اقتربا بان لي في كل شيء واختفا ثم غنى فغدت ذاتي هبا ليتني ياآل ودي في الهوى قبل أقضي كنت أقضي الأربا أي صبٍ صبَّ مثلي مدمعا في هواهم ثم قاسا النصبا من هواهم لب قلبي ذائب إنما يدري الهوى من جربا لاح نور النور من خلف الخبا و انجلى المحبوب يزهوا عجبا لا بروح ذلك الوجه الذي سجد الحسن له و اقتربا بان لي في كل شيء واختفا ثم غنى فغدت ذاتي هبا قلبوا قلبي لديكم و انظروا هل صبا يوما لواش أو صبا أيها الشادي المفدى غني لي باسم من أهوى و دعنا العتبا شمسهم القائم من مغرب إن في هذا من الغيب نبا لاح نور النور من خلف الخبا و انجلى المحبوب يزهوا عجبا لا بروح ذلك الوجه الذي سجد الحسن له و اقتربا بان لي في كل شيء واختفا ثم غنى فغدت ذاتي هبا آه منهم آه من هجرانهم كم كوى قلبا و لبا أذهبا و الأفانين التي في عشقهم علمت أهل الجحود الأدبا وولعنا فيهم عن غيرهم ما ألفنا دونهم من الضبا من عذيلي في فؤاد بهم حربا و حربا و حربا لاح نور النور من خلف الخبا و انجلى المحبوب يزهوا عجبا لا بروح ذلك الوجه الذي سجد الحسن له و اقتربا بان لي في كل شيء واختفا ثم غنى فغدت ذاتي هبا