الملتقى الصوفى للنور المحمدى
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضومعنا
او التسجيل معنا ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لك
ادارة المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضومعنا
او التسجيل معنا ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لك
ادارة المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملتقى الصوفى للنور المحمدى

الملتقي الصوفي للنور المحمدي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصيدة في مدح خير البرية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أسماء
احباب النور المحمدى
احباب النور المحمدى



عدد المساهمات : 5
نقاط : 9348
التفاعل مع الاعضاء : 1
تاريخ التسجيل : 13/08/2011

قصيدة في مدح خير البرية Empty
مُساهمةموضوع: قصيدة في مدح خير البرية   قصيدة في مدح خير البرية Emptyالخميس سبتمبر 22, 2011 9:50 am

بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا و نبينا محمد وعلى اله و صحبه و سلم تسليما.

أدم صلاة مع السلام *** على طه سيد الكرام.
يا من بهم طابت حياتي *** و تهت فخرا على الوجود.
أنتم شموسي و عين ذاتي *** ووجهكم قبلة السجود .
خرجت عني عن صفاتي *** وجئتكم أشتهي الورود.
و بحقكم لم أزال عبدا *** حول حماكم يهوى الفقير.
بكم أنادي رخى و شدا *** يا سادتي فاجبروا الكسير.
أصبحت به فريد عصر *** بين الورى حامل اللواء.
يا من هم للحمال أهل *** اذا لم تمنوا فيا شقائي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السيد محمود
احباب النور المحمدى
احباب النور المحمدى



عدد المساهمات : 11
نقاط : 9780
التفاعل مع الاعضاء : 0
تاريخ التسجيل : 19/01/2011
العمر : 72

قصيدة في مدح خير البرية Empty
مُساهمةموضوع: احبتى الكرام   قصيدة في مدح خير البرية Emptyالثلاثاء أكتوبر 04, 2011 9:07 am

[size=24]حول سيرة الإمام البوصيري
أولاً : اسمه
- هو محمد بن سعيد بن حماد بن تحسن بن أبي سرور بن حيان بن عبدالله
بن
ملاك الصنهاجي، البوصيري المصري المكني بأبي عبدالله، والملقب بشرف الدين.

ثانياً : نشْأتِه وثقافتِه

ولد يوم الثلاثاء سنة 208 بقرية دلاص ،وكانت أمه من دلاص وأبوه من بوصير،
ولذلك، اشتهر بالبوصيري نسبة لمكان ولادته.
- لقد نشأ في أسرة فقيرة، لذلك اضطر إلى السعي لطلب الرزق منذ صغره.
- وكان البوصيري يجيد فن الخط، فزاول كتابة الألواح التي توضع على شواهد
القبور،
ولموهبته الشعرية مدح الوزراء والأمراء بأشعاره وذلك في مرحلة
متقدمة من حياته ونال من عطاياهم.
- بدأ حياته كما كان يبدؤها معاصروه
بحفظ القرآن، فقد افتتح كتّابا لتعليم
الصبيان القرآن، ثم درس العلوم
الدينية عندما رحل إلى القاهرة، وكان تعلمه في مسجد الشيخ عبد الظاهر.
- وقد عرضت عليه وظيفة الحسبة، وهذه الوظيفة لا تسند إلا لمن ألم بمبادئ الفقه.
- واشتعل كاتباً ببلبيس ( محافظة الشرقية / مصر) فينبغي أن يكون قد ألم بالأعمال الحسابية.
- مدح النبي صلى الله عليه وسلم بقصائد كثيرة من أشهرها قصيدة (البردة)،
التي عارض فيها قصيدة كعب بن زهير :
(بانتْ سُعادُ فقلبي اليومَ متبولُ ... مُتيمٌ إثرها، لْم يُفدَ مكبُولُ).
- كانت صوفياً تلقى ذلك عن أبي العباس المرسي الذي خلف أبا الحسن الشاذلي
في طريقته، وقد درس التصوف وآدابه وأسراره على شيخه أبي العباس الذي كانت
تربطه به علاقة الحب.

ثالثاً : وفاته

- قال المقريزي في ترجمته للبوصيري في المقفى :
ومات في سنة خمس وتسعين وستمائة بالمارستان " المستشفى" المنصوري من القاهرة.
- وذكر الزركلي في الأعلام : أنه توفي بالإسكندرية. وكذلك كان الخلاف في سنة الوفاة.
- فقال المقريزي سنة 695 ه، وذكر الزركلي أنها سنة 696 ه، وقيل: سنة 694 ه.

دراسة نص وتحليله
النص المختار:
التحذير من هوى النفس

فَـإِنَّ أمَّارَتِي بالسُّـوءِ مــا اتَّعَظَت ** مِن جهلِـهَا بنذير الشَّـيْبِ والهِـرَمِ
ولا أعَــدَّتْ مِنَ الفِعلِ الجميلِ قِرَى** ضَيفٍ أَلَـمَّ برأسـي غيرَ مُحتشِـمِ
لــو كنتُ أعلـمُ أنِّي مــا أُوَقِّرُهُ ** كتمتُ سِـرَّا بَــدَا لي منه بالكَتَمِ
مَن لي بِرَدِّ جِمَــاح مِن غَوَايتِهَــا ** كما يُرَدُّ جِمَاَحُ الخيــلِ بالُّلُـجُمِ
فـلا تَرُمْ بالمعاصي كَسْـرَ شـهوَتهَ** إِنَّ الطعـامَ يُقوِّي شــهوةَ النَّهِمِ
والنَّفسُ كَالطّفلِ إِنْ تُهمِلْه ُشَبَّ ** عَلَى حُبِّ الرّضَاع وَإِِِنْ تَفْطِمْهُ يَنفَطِــمِ
فاصْرِف هواهــا وحاذِر أَن تُوَلِّيَهُ** إِنَّ الهوى مـا تَـوَلَّى يُصْمِ أو يَصِمِ
وراعِهَـا وهْيَ في الأعمال سـائِمَةٌ** وإِنْ هِيَ استَحْلَتِ المَرعى فلا تُسِـمِ
كَـم حسَّــنَتْ لَـذَّةً للمرءِ قاتِلَةً ** مِن حيثُ لم يَدْرِ أَنَّ السُّمَّ في الدَّسَـمِ
واخْشَ الدَّسَائِسَ مِن جوعٍ ومِن شِبَعٍ** فَرُبَّ مخمَصَةٍ شَـــرٌّ مِنَ التُّـخَمِ

أولاً : معاني المفردات :

اتعظت : اعتبرت وتعلمت الـْهِرَم: كِبر السِّن.
قِرَى : طعام يقدم إكراماً للضيف.
كتمتُ : أخفيتُ الكَتَم : نبات مثل الحناء.
جِمَاح الخيل : عدم خضوعه اللجم : جمع لجام وهو ما يقاد به الفرس .
تَرُم : تطلب النَّهِم : شديد الجوع، حريص على الأكل.
شَبَّ : نشأ وكبر
تُوَلِّيَهُ : يكون ولياً عليك يُصْم : يقتل يَصم: يُصيب
سائمة : ترعى الكلأ وهو نبات صحراوي لا تُسم: لا تدعها ترعى
الدسائس: الفتن والمكائد /المَخْمَصَة : شدة الجوع / التُّخَم :فساد الطعام في المعدة.

ثانياً: شرح إجمالي للأبيات

يحذر الإمام البوصيري في هذا الفصل من النفس الأمارة بالسوء
وأنها من
جهلها لا تتعظ بنذير الشيب والكبر، وكان الواجب
عليها أن تعتبر، فما أعدت
هذه النفس، من جميل الفعال،
وكريم الخصال، ما يتناسب مع الضيف الذي ألمّ
بالرأس ،
وهو غير خفي ألا وهو الشيب، وكان المناسب أنْ تزدادَ تقرّباً،
وطاعةً،
وعبادةً!! ولو كنت أعلم أني لن أنزل هذا الشيب منزلته التي يستحقها
من حسن الفعال لعمدت إلى إخفائه بالأصباغ كالحناء، فمن يساعدني على رد
نفسي عن غوايتها كما يكبح اللجام جماح الخيل.
ـ ثم يلفت نظر كل إنسان
إلى حقيقة مهمة وهي أن كسر شهوة النفس لا يكون بالإفراط في المعاصي، فكما
أن الطعام يقوي شهوة النهم، فإن فعل المعاصي يزيد في شهوة النفس الأمارة
بالسوء.
- ثم يشبه النفس بالطفل، فكما أن الطفل إذا تركته أمه ويكبر
ويشيب على حب الرضاع، أما إذا فطمته ومنعته من الرضاع فإنه ينفطم ويمتنع،
فكذلك النفس من تركها تُعبُّ من الشهوات تزداد في تغيانها. ومن كبح جماحها
ومنعها عن المعاصي امتنعت وأنابت إلى ربها سبحانه وتعالى.

_
ويأمر الإنسان أن يجتهد في أن يصرف هوى النفس، وأن يحذر من استيلائها عليه؛
لأن هوى النفس إذا استولى على الإنسان يقتله أو يعيبه على الأقل.

-
ويوجه إلى ما ينبغي على الإنسان من ملاحظة النفس وهي في أعمالها كالأنعام
التي ترعى في كلأ مباح، وإن استحلت المرعى فلا تتركها ترعى وتفعل ما تشاء.
فطالما حسّنت النفس متعة للإنسان هي في حقيقتها قاتلة له، ولم يدرِ المسكين
أن السم مخبأ في شهوته التي يراها كأنها دسم وشيء ثمين.
- ويحذّر من
فتن الجوع والشبع، فلا يكون الجوع سبباً في القنوط، ولا يكون الشبع سبباً
في البطر، فرُبَّ جوع شديد يورث القنوط، يكون شراً من شبع مفرط. وكلا
الأمرين: شدة الجوع، وكثرة الشبع تصرف الإنسان عن العبادة والطاعة
[/
size ].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصيدة في مدح خير البرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هذه قصيدة لنزار القباني في مدح خير البرية
» الانوار الشاذلية ارث عن خير البرية..................
» صلاة الاكملية في مدح خير البرية
» الصلاة الأكبرية على سيد البرية
» القصيدة الابجدية فى مدح المصطفى خير البرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى :: ๑۩۩۩۩ الملتقى النورانى ۩۩۩۩๑ :: ๑۩ قصائد واشعار المحبين ۩๑-
انتقل الى: