الوارث المحمدي

الوارث المحمدي
فهو رجل ورث الأنوار المحمدية، وأصبح قلبه مستهلكا فيها. والأولياء المحمديون يتفاضلون في مقاماتهم بحسب نصيبهم من هذا الإرث المحمدي. فهناك الكامل والأكمل. إن الوارث المحمدي المستهلك قلبه في الأنوار يصبح " سلكا إنسانيا " ناقلا لها إلى قلوب مريديه والمعتقدين في ولايته الخاصة.ويعتبر الاعتقاد في هذا الباب جسرا ضروريا لعبور هذه الأنوار، ومؤشرا على وجود نصيب من الولاية لدى المعتقد. وهذا القانون يتحكم في علاقة الأرواح بعضها ببعض، كما يؤكد ذلك الحديث النبوي: الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف. يقول الجنيد تأكيدا لهذا المعنى: "التصديق بأمرنا هذا ولاية". إذ لا يصدق في الولي إلا ولي.

>>>>>>>>>>>

كان أهلنا زمان لاسيما فى الريف يعرفوا يعنى ايه الغوث او الوارث النبوى اللى هو إمام الزمن بفطرتهم حتى لو لم يستدلوا على شخصه وطريقته فكانوا يقولوا
الفاتحة للمتولى ، العاشق على النبى يصلى
يعنى الفاتحة للمتولى شؤن الخلافة عن حضرة النبى اى الوارث النبوى

<<<<<<<<<

» ( الوارث المحمدي ) الشيخ
» الوارث المحمدي العارف بالله الشيخ محمد النبهان قدس الله سره
» النسب المحمدي
» رحلة النور المحمدي فى عالم الازلي
» الزهراء ..... زهرة القلب المحمدي