المحبة للمصطفى المدير العام
عدد المساهمات : 5852 نقاط : 34096 التفاعل مع الاعضاء : 15 تاريخ التسجيل : 18/09/2010 العمر : 75 الموقع : النور المحمدى
| موضوع: وفيه بشرى عظيمة بالموت على دين الإسلام الأربعاء يوليو 04, 2018 9:44 am | |
| ? [ وفيه بشرى عظيمة بالموت على دين الإسلام ] : ـــــــ ( قال صلى الله عليه وسلم: " مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ الأَذَانَ وَالإِقَامَةَ : اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةٍ التَّامَّةِ وَالصَّلاَةِ القَائِمَةِ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأَعْطِهِ الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ وَالشَّفَاعَةَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَلَّتْ لَهُ شَفَاعَتِي." قال العلامة ابن حجر في كتابه الجوهر المنظّم: صح في الأحاديث " فَمَنْ سِأَلَ الله لِيَ الْوَسِيلَةَ حَلَّتْ لَهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ " وفي رواية " وَجَبَتْ " أي بالوعد الصادق الذي لا تخلف له وفيه بشرى عظيمة بالموت على دين الإسلام إذ لا تجب الشفاعة إلا لمن هو كذلك وشفاعته صلى الله عليه وسلم لا تختص بالمذنبين بل قد تكون برفع الدرجات وغيرها من الكرامات الخاصة : كالإيواء في ظل العرش وعدم الحساب وسرعة دخول الجنة فسائل الوسيلة يخص بذلك أو بعضه،) ــــــــــــــــــــــ النبهاني في :سعادة الدارين في الصلاة على سيد الكونين صلى الله عليه وىله وسلم
>>>>>>>> | |
|