الملتقى الصوفى للنور المحمدى
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضومعنا
او التسجيل معنا ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لك
ادارة المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضومعنا
او التسجيل معنا ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى اسرة المنتدى

سنتشرف بتسجيلك

شكرا لك
ادارة المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملتقى الصوفى للنور المحمدى

الملتقي الصوفي للنور المحمدي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كرامة مولانا الشيخ محمد الشيخ إبراهيم الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المحبة للمصطفى
المدير العام
المدير العام
المحبة للمصطفى


عدد المساهمات : 5852
نقاط : 34096
التفاعل مع الاعضاء : 15
تاريخ التسجيل : 18/09/2010
العمر : 75
الموقع : النور المحمدى

كرامة مولانا الشيخ محمد الشيخ إبراهيم الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى Empty
مُساهمةموضوع: كرامة مولانا الشيخ محمد الشيخ إبراهيم الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى   كرامة مولانا الشيخ محمد الشيخ إبراهيم الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى Emptyالخميس أبريل 30, 2020 12:40 pm

.
كرامة مولانا الشيخ محمد الشيخ إبراهيم الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى رضى الله عنه عندما أنذر الناس منذ سبع سنوات فى خطابه بنزول عذاب الله من الوباء والغلاء
لايمكن إدراك شيئ من عظمة مولانا الشيخ محمد غير إن شئت فأصمت أمام غيبة قدره رضى الله عنه
=====================
فمن المؤكد أن من أنذر الناس بنزول العذاب من الله الغلاء والوباء هو أيضاً من لديه كشف هذه النازلة ورفعها عن العالم
هذا هو ماقد حدث عندما أنذر مولانا الشيخ محمد بن مولانا لشيخ إبراهيم بن مولانا الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى البشرية جمعاء منذ سبع سنوات بنزول عذاب الله على البشر الوباء والغلاء بسبب ما أقترفه الناس من ظلم ومعاصى لله تعالى وضياع العدل والكسب الخبيث
ولقد أرفقت لكم خطاب الشيخ عام الفان وثلاثة عشر أكثر من مرة ليتجهز الناس لهذه النازلة فمنذ أن القى الشيخ رضى الله عنه هذه الكلمات وأنذر الناس بالعذاب وأنا أقوم من وقت لآخر بنشر إنذار الشيخ رضى الله عنه للبشرية حتى ينتبه الناس ويعرفون ماسيحل بهم ويعلموا أن الشيخ هو من لديه كشف هذا العذاب وقد أرشدنا إلى ذلك فى خطابه
ولقد عجبت من بعض إخوتنا البرهانية الذين يقولون متى قد قال الشيخ هذا الكلام
فهذا ليس ذنبى كونك لاتطالع ولاتراجع خطابات شيخك وعلمه ولاتبحث عنه ولم تجعله شغلك الشاغل ومع ذلك سأدلكم
يمكنكم الآن الرجوع لإدارة المجلة ستقوم بتزويدكم بنسختى pdf وأخرى word من الخطاب الذى أنذر فيه الشيخ العالم
وهذه بعض فقرات الخطاب الذى القاه الشيخ فى ألمانيا منذراً فيها العالم بما يحدث الآن
فيقول رضى الله عنه فى فقرة
وإنه لما عم العدل فى الرعيل الأول من أئمة المسلمين كثرت الخيرات إذ ذاك وتنزلت البركات وبادل المسلمون ولاتهم حبا بحب ونصحوا لهم وأعطوهم مالهم من حق السمع والطاعة ودافعوا عنهم ولما تولت القرون الأولى كانت الدول مع رعاياها فى مد وجزر وإختلف الأمراء والولاه عدلا وجورا حتى وصل الناس إلى هذا العصر الذى إشتدت فيه غربة الدين وأبتعد كثيرا عن الحكم بما أنزله رب العالمين فأصبح كثيرا من المسلمين يعيشون غربة وهم فى أوطانهم وبين أهليهم وإخوانهم حوربوا فى دينهم وأستبيحت حرماتهم وتُجسس عليهم فى عباداتهم وروقبت حركاتهم وسكناتهم وفرضت عليهم عادات الكفار فرضا وجوعوا وأستؤثر بالأموال دونهم وهضمت حقوقهم وضيق عليهم فى أرزاقهم وعاد المظلوم يصرخ فلايجد مجيبا وصار الملهوف يستغيث فلا يلقى مغيثا فنشات فجوة سحيقة بين الحكام والشعوب جعلت تلك الشعوب تتحول بين عشية وضحاها إلى أسود ثائرة ووحوش كاسرة وتنقلب بحورا من الغضب هادرة مائرة فترمى حكوماتها بحمم من غيظها وتصب على رؤسها جام غضبها فسبحان من أحيا بالعدل القلوب وأنار به الصدور فإنشرحت لأئمة العدل وأحبتهم ووالتهم وأطاعتهم ودعت لهم وضيق بالظلم صدور المظلومين وقسى به قلوبهم فلعنوا ولاة الجور وأبغضوهم وقاتلوهم وصدق صلى الله عليه وسلم حيث قال (خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم ويصلون عليكم وتصلون عليهم وشرر أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم ) الحديث رواه مسلم وغيره وقال صلى الله عليه وسلم (إن الله ليملى للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته ) ثم قرأ ( وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ) إنه الظلم والطغيان يهلك الأمم فى الدنيا قبل الأخرة وإنهم الظالمون مُبغضون فى الأرض والسماء لايحبهم الله ولايهديهم ولايوفقهم قال سبحانه ( وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِدًا)
وفى فقرة أخرى يقول رضى الله عنه
الله أكبر الله أكبر .. لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد
لقد إنتشر الظلم والبغى بين الناس وأُكلت الحقوق وضُيعت الأمانات وجاهر الكثير بالمحرمات وضيقوا سبل الحلال وعم الكسب الخبيث دور الإقتصاد والمال وحوربت شرائع الله تعالى فى أكثر البلدان وإن بعض الذنوب لموجبة لأشد العقوبات ولكنه سبحانه غفور حليم فما نحن إلا عبيده جعلنا الله محل رحمته
أيها الأحباب
إن البشر الآن فى كل الدول والأمم يخشون أمرين عظيمين ويحاذرون من أثارهما ويراقبون نتائجهما يخافون على معايشهم من الأزمة المالية ومن بوادر الكساد الإقتصادى الذى يلوح فى الأفق ويخافون على أجالهم جراء وباءات وأمراض العصر التى إنتشرت فى سائر الدول وفتكت بمئات البشر.
إنهم فى ترقب لآثار هاتين النازلتين الكبيرتين وحق لهم أن يخافوا لتعلقهما بأرزاقهم وآجالهم ولكن أهل الإيمان يسترشدون فيما يعرض لهم بهدى الكتاب والسنة ويعلمون أن ما أصاب البشر فبسبب ذنوبهم ولايظلمهم الله تعالى شيئا وكما أنهم يؤمنون أنه مانزل بلاء إلا بذنب فإنهم كذلك يوقنون أنه لايرفع إلا بتوبة
إن أهل الإيمان هم المؤهلون لرفع العذاب عن البشرية جمعاء بإيمانهم وتوبتهم ودعائهم وقد رفع الله تعالى العذاب عن كفار مكة بوجود مؤمنين مصلين قانتين داعين فى أوساطهم (لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا اليما) وفى شأن الدعاء (قل مايعبأ بكم ربى لولا دعاؤكم) وفى شان التوبة والإستغفار (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون ) فأحذروا غضب الجبار سبحانه ونقمته فإن ربكم يستعتبكم فاعتبوه ويستخرج دعاءكم وتضرعكم فأضرعوا له ولاتكونو كالذين اخبر الله تعالى عنهم بقوله سبحانه(ولقد آخذناهم بالعذاب فما إستكانوا لربهم ومايتضرعون )
ادرؤوا عذاب الله عنكم بالإستغفار وارفعوه بالتوبة وادفعوه بالدعاء فإن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل مع الأخذ بالأسباب المادية المشروعة فإن كل ذلك بقدر الله تعالى وتحت قهره .
إن أهل الإيمان موقنون أن الأرزاق والآجال بيد الله تعالى لايزيدها حرص حريص ولاينقصها تفريط مفرط وان الحذر لاينجى من القدر اللهم فارزقنا الايمان بقدرك وارفع الغلاء والوباء عنا وعن المسلمين واحفظ بلادنا من كل سوء ومكروه يارب العالمين
الله اكبر الله اكبر .. لا اله الا الله والله اكبر الله ولله الحمد

................................
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كرامة مولانا الشيخ محمد الشيخ إبراهيم الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من كلام مولانا الإمام الغوث الشيخ محمد الشيخ إبراهيم الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى رضى الله عنه
» من كلام مولانا الإمام الغوث الشيخ محمد الشيخ إبراهيم الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى رضى الله عنه
» كرامة سيدى فخر الدين مولانا الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى مع شيخ السادة الوفائية الشاذلية بالإسكندر
» كلام مولانا الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى فى التوحيد والشهادة
» إشارات السادة الصوفية .. مولانا الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الملتقى الصوفى للنور المحمدى :: ๑۩۩۩۩ ملتقى رسول الله صل الله عليه وسلم ۩۩۩۩๑ :: ๑۩ كرامات .. كرامات .. كرامات ۩๑-
انتقل الى: