جلال الدين الرومى مؤسس المولوية

بارك الله فيكي على هذا الموضوع المتميز افدتنا بمعلومات لم اكن اعرفها و كنت دائما اسال عن مصدر هذا الرقص.

ها هنا رجُلٌ مَهيب
يَعرضُ كأسًا من الخمرةِ، إنّ
تجلّي القُوّةِ
فوقي، كما آملُ، ليسَ لي!
•
دعِ العاشقَ خزيانَ، أبلهَ،
ذاهلاً. العاقلُ
سوف يبلى الحوادثَ وهي تمضي لأسوأ
فدَعٍ العاشقَ في كونِهِ.
•
حسبتُ أني حَكَمتُ نفسي،
فتأسّيتُ على زمانٍ قد مضى.
آخذًا في اعتباري، شيئًا وحيدًا أعلَمُه
لستُ أدري مَن أنا.
مدد يا مولانااااااااااااااااااااااااااااااا
غرستُ وردًا، كلنه من دونكَ استخالَ شوكًا.
رقدتُ بيضًا لطاووس. فحَوَى ثعابينَ.
عزفتُ على قيثارةٍ، فَسَدَتِ الألحانُ.
ارتقيتُ إلى السّماء الثامنةِ. فكانت سُفليَّ جُهنّمُ.

هو فرد تجلي في سماء العاشقين مولانا جلال الدين بارك الله فيكي احتي نوران علي هذا الموضوع المتميز نفعنا الله وايكم بمدد مولانا وانار مفاهمنا لادراك بعض من معاني اشراق كلام حضرته




.........